زبدة الأصول مع حواشي المصنّف عليه
زبدة الأصول مع حواشي المصنّف عليه
تحمیل
البحث في زبدة الأصول مع حواشي المصنّف عليه
عدد النتائج : ٤٣٥ الصفحه ٢٨٥ : التخيير في فعل ايّهما شئنا ؛ لانّ غرض الشارع من
التكليف بهما امّا (١) ايقاعهما معا في آن واحد ؛ او ايقاع
الصفحه ٢٩١ :
لا
يكفي في وجوب قضائه : (١) معلوم : انّ من العبادات ما اوجب الشارع قضائه ـ ك :
الفرائض الخمس
الصفحه ٣١٥ :
فصل
[في انّ صيغ العموم حقايق في العموم]
صيغ
العموم حقايق فيه ؛ لا في الخصوص ؛ ك : اسم الشرط
الصفحه ٣٦٩ :
بظهور (١) عدمه.
«المرتضى»
: بالاشتراك : [و] هو حقيقة في كلّ من الامرين ؛ فلا يتميّز المراد
الصفحه ٤٠٨ :
والتجزّي
جائز ؛ لرواية «ابي خديجة» (١) عن «الصادق» عليهالسلام (٢) ، ولفرض المساواة في
الاطّلاع
الصفحه ١٢ : ، او متعسّر.
والتردّد
في البعض ثابت ؛ فدخل علم المتجزّي ، وصحّ لا ادري.
امّا
علم المقلّد و «جبرئيل
الصفحه ١٦ :
فالاحسن ، ان
يراد بالعلم في الحدّ : الظنّ ؛ وبهذا يخرج علم «جبرئيل» عليهالسلام «والنبيّ
الصفحه ٢٩ : المعنى الحاصل بالمصدر.
عنده
: قال استاذنا «المحقّق
اليزديّ (١)» قدسسره في حواشي تهذيب المنطق
الصفحه ٤٤ : لم يقصد ؛ بل ، ابقي على مفهومه الظاهر ؛ اذا المطلوب في
الاوّل توجّه الذهن الى معلوم بوجه ما ؛ لترتسم
الصفحه ٥٠ :
والمحمول (١). والكلام (٢) فيه مشهور.
كمّا
وكيفا : هذا في غير
الموجّهات. والقرينة عدم التعرّض
الصفحه ٦٦ : معنى في نفسه مقترن باحد الازمنة الثلاثة. او
نظريّا ؛ كالدوران ، فانّه للحركة في الكواكب ؛ ثمّ ، جعل
الصفحه ٧٩ : . او يقال : «الرحمن» : ذو الرحمة
مطلقا ؛ فهو موضوع لمعنى عامّ ، ولم يستعمل فيه ؛ وانّما استعمل في خاصّ
الصفحه ٨١ : سماعها (٢) من الشارع ، فممنوع ؛ لاحتمال استعمالها في تلك المعاني
، لمناسبة معانيها اللغويّة ؛ من دون وضع
الصفحه ٨٤ :
فولدت».
وامّا قوله ـ تعالى ـ : (فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذابٍ)(١)
،
فللمبالغة في القرب. وقوله ـ سبحانه
الصفحه ٩٤ : «الحاجبيّ»
(١) و «الآمديّ» (٢).
في
صدقه : ويتفرّع على
هذا (٣) ، كراهيّة (٤) الجلوس تحت شجرة الّتي مثمرة