الصفحه ٣٤٤ : فِي
أَوْلادِكُمْ)(٢) بالخبر الّذي زعم انّه سمعه عن النبي صلىاللهعليهوآله ـ وهو : «نحن معاشر الأنبيا
الصفحه ٤٥١ : ـ معاشر الأنبياء ـ لا نورّث ؛ ما تركنا صدقة.
٣٤٤
نحن نحكم بالظاهر.
٢٣٩
الصفحه ١٩٢ : الضعف.
وقول
المخالفين : ك : «الحاجبيّ»
(١) ، و «الآمديّ» (٢) ، وغيرهما (٣).
باشتراطنا : معاشر
الصفحه ١٩٥ : به ؛ بمعنى : ايجاب الشارع ، العمل بمقتضاه.
فمنعه : في ظنّ مخالفونا : انّا ـ معاشر الشيعة ـ لا يقول
الصفحه ٢٥٤ : (٣)» (٤).
«ان انتم الّا بشر
مثلنا» : اي : لستم
انبياء ، كما انّا لسنا انبياء ؛ وهذا قياس (٥). فقد قاسوا الرسل
الصفحه ٣١٧ : ».
وقصّة
: القصّة على
ما ذكره صاحب «الكشّاف» في سورة «الانبياء» عند قوله ـ تعالى ـ : (إِنَّكُمْ وَما
الصفحه ٣١٨ : .
(٣) الانبياء / ٩٨.
(٤) الانبياء / ١٠١.
(٥) المستدرك على الصحيحين ٢ / ٤١٧ ـ ٤١٦ ح ٥٨٦ ، الدرّ المنثور
الصفحه ٤٥٤ :
فهرس أسماء الأنبياء والأئمّة المعصومين (ع)
آدم.
٣٩٩ ، ٢٦٨
إبراهيم
الصفحه ٥ : المقدّسة ، ممّا لا مطلع
فيه للملائكة المقرّبين والانبياء المرسلين ؛ فضلا عن غيرهم. وكفى في ذلك قول سيّد
الصفحه ٣٢ : : انّ سبب
العلم العاديّ استمرار العادة وعدم خرقها ؛ لكنّها قد انخرقت مرارا كثيرة بمعجزات
الانبيا
الصفحه ١٨٠ : القدسيّ ، وبما (٣) حكاه صلىاللهعليهوآله من كلام الانبياء عليهمالسلام ؛ مثلا.
وبعضهم (٤) عرّفها
الصفحه ٢١٨ :
: انّ أمّة نبينا صلىاللهعليهوآله معصومون عن المسخ والخسف ؛ دون امم الانبياء السابقين.
وبهذا يندفع
الصفحه ٤١٩ : . والرجوع الى المعصوم ، ليس تقليدا. والاوقعيّة في
غيره ، ممنوعة. والسؤال ، عن بشريّة الأنبياء السابقين
الصفحه ٤٣٩ :
(أفعصيت أمري؟)
٩٣
٢٦٩ ، ١٤٨
سورة الأنبياء
(إنّكم وما تعبدون من دون الله
الصفحه ٤٨٦ :
فهرس اسماء الانبياء والائمّة المعصومين (ع)....................................... ٤٥٣
فهرس