الصفحه ٢٠٠ : : انّه ساه ، او كاذب.
لنا
، لا علينا : لانّ ضمّ شهادة الاثنين اليه ، لا تخرجه عن كونه خبر آحاد
الصفحه ٢٥٥ : ». فقال (٢) صلىاللهعليهوآله : «الحمد لله الّذي وفّق رسول (٣) رسول الله لما (٤) يحبّه الله ورسوله
الصفحه ١٧٣ : (٣) ب : انّه «لا معنى للمترجم [له] الّا المبيّن» فيدخل
الآية ؛ ثمّ ، اختار : «ان يقال : هي الطائفة المترجمة
الصفحه ٧١ : الاحسن ، ان يقال : «انّه لفظ موضوع لمعنيين ابتداء». فخرج المتواطى ،
او المشكّك ، والمجاز ـ على القول
الصفحه ٧٩ :
يستلزم الحقيقة ؛ ك : «الرحمن» : فيجوز ان يكون للفظ معنى مجازيّ ، من غير ان يكون له
معنى حقيقيّ. فانّ
الصفحه ٢٢٢ :
فيه (١) ؛ ان شاء الله تعالى (٢).
والتوقّف : لتعارض الادلّة.
والتمهّل
للنظر : لهذه
العبارة
الصفحه ٢١ : ، ومبادية من المنطق ،
والكلام ، والعربيّة ، والاحكام.
ومرتبته
: بعد الثلاثة الأول.
وموضوعه
: دلائل الفقه
الصفحه ٥١ :
الّا جزئيّة ، كذلك السالبة ـ هاهنا ـ لا تنعكس الّا جزئيّة ؛ لجواز ان
يكون نقيض المحمول في السالبة
الصفحه ٢٢٧ : ،
والقسم الآخر في مسألة اخرى؟
[الاكثرون](١) على : انّه غير جائز ؛ لانّ خطائهم في مسألتين ، لا
يخرجهم عن
الصفحه ٤٣ : فيها باثبات امر لآخر ، او نفيه ، فحمليّة ، والّا ، فشرطيّة.
وموضوع
الحمليّة ، امّا مشخّص ، فشخصيّة
الصفحه ٥٢ :
فصل
[في الاشكال الاربعة]
هيئة
وقوع الوسط عند الحدّين شكل.
فما
هو محمول صغراه ، موضوع كبراه
الصفحه ٦٩ : : «اللفظ الموضوع لمعنيين معا ، على البدل ، من
غير ترجيح» (٣). وهذا التعريف يظهر من كلام «الحاجبيّ
الصفحه ٤٨٠ : عليّ بن محمّد النملة / مكتبة الرشيد / الاولى / ١٤٢٠ ه ق.
١١٠ ـ
الموضوعات / ابو الفرج عبد الرحمن بن
الصفحه ٢٨٥ : ؛ وهو
الّذي يختاره منهما ؛ فتأمّل!
والحاصل ، انّا
، ان سلّمنا انّ الامر بالشيء يقتضي النهي عن ضدّه
الصفحه ٢٧ : ؛ سبحانه.
وقد
تظنّ منافاة مطلق التجويز ، الجزم ؛ وفيه ما فيه.
ثمّ
؛ ان كان إذعانا بنسبة ، فتصديق