الصفحه ٣٠٩ : » ـ لتناولها قوّة
، ما لا تتناوله فعلا.
ويمكن
توجيهه بتكلّف.
ولا
يبعد ان يقال : هو اللفظ الموضوع للدلالة
الصفحه ٤٨٣ :
* المطلب الاوّل في الكتاب..................................................... ١٦٧
فصل في تواتر القرآن
الصفحه ٢٥٩ : تقلّني ، ان قلت في كتاب الله برأيي» (٣).
ومن قول «عمر»
: «ايّاكم واصحاب الرأي ؛ فانّهم اعداء السنن
الصفحه ٢٠٧ : ؛ وهو معتبر عندنا.
ولا يخفى :
انّه يمكن ان يناقش في عدم زيادة الفرع على الاصل : ألا ترى انّ «العلّامة
الصفحه ٢٥٢ : ، انّه قد اشتهر عن اهل البيت
ـ ك : «الباقر» و «الصادق» وغيرهما من الائمّة ـ عليهمالسلام (٢) انكار القياس
الصفحه ١٩٩ :
الظَّنَّ)(١) ؛ وقوله ـ تعالى ـ : (وَلا تَقْفُ ما
لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ!)(٢).
الثاني : انّ
الصفحه ١٨١ : (٤) ؛ اوردهما والدي (٥) في كتاب «اصول الاخبار» (٦).
الّا
بأخذ الحيثيّة : اي : في الحكاية ؛ فتلك العبارات ان
الصفحه ٢٣ : ، الخمسة كلّها. فينبغي ان تقرأ بالرفع عطفا على البعض
المستفاد من حرف التبعيض على قياس ما قالوه في قوله
الصفحه ٧٠ :
«معا» ، احترازا عن المنفرد. و «على البدل» ، عن المتواطي ؛ لانّه للقدر
المشترك ؛ وعن الموضوع
الصفحه ٤٤٥ :
فهرس الأحاديث والروايات
ابدءوا بما بدأ الله به.
٨٧
أتوجبون عليه الحدّ
الصفحه ١٧٧ : عشرة آية من كتاب الله» (٥).
وفي متن هذه
الرواية بحث مشهور ؛ بسطنا الكلام فيه في تفسيرنا الموسوم
الصفحه ٢٣٤ : فيكم
ما ، ان تمسّكتم به ، لن تضلّوا : كتاب الله ، وعترتي : اهل بيتي. وانّهما لن
يفترقا حتّى يردا عليّ
الصفحه ٢٥١ : ؛ مثلا.
«فاذا فعلوا ذلك» : الحديث هكذا : «تعمل هذه الامّة برهة بالكتاب ،
وبرهة بالسنّة ، وبرهة بالقياس
الصفحه ٤٩ : نقيضها. وظنّي ، انّ «الحاجبيّ» ـ ايضا ـ اراد بقوله : «وبالعكس»
(١) ، الاشارة الى تعريف آخر ؛ لكنّ الظاهر
الصفحه ٤٨٥ : الكتاب والسنّة والاجماع.......................................... ٤٠٤
* المنهج الرابع : في الاجتهاد