الصفحه ٦٠ :
: هذا ردّ على من انكر ثبوت شيء من اللغات بالتواتر ؛ اذ انكار تواتر نحو : السماء
، والارض ، والحرّ
الصفحه ٦٦ : اصطلاحيّا ؛ ك : الفعل. فانّه اسم لما صدر عن الفاعل من الحدث ؛ ك : الأكل
والضرب ؛ ثمّ ، جعل اسما لما دلّ على
الصفحه ٦٧ :
فصل
[في احوال المعنى]
اللفظ
، لم يحتمل غير ما يفهم منه ـ لغة ـ فنصّ ؛ والّا ، فالراجح ، ظاهر
الصفحه ٨٦ : التأسيس خير من التأكيد.
والبعديّة
: نحو : «جاء
زيد وعمرو بعده». فلو كانت للترتيب ، لكان تكرارا. وفي هذه
الصفحه ٩٤ : قبل. ويتفرّع عليه دخول من
كان ساكنا بمكّة ، او حافظا للقرآن ، في الوقف على سكّانها ، وحفّاظه
الصفحه ٩٧ : الدين بن نور الدين عليّ بن احمد بن محمّد العامليّ. ولد سنة
٩١١ واستشهد سنة ٩٦٥ من الهجرة. له تصانيف
الصفحه ١٠١ :
من اتّصافه بمبدإ الاشتقاق.
وجعلهم
الوجوب من الكلام النفسيّ : لانّ (١) الوجوب حكم ، والحكم خطاب
الصفحه ١٠٥ : عكسه بالخواصّ من جهتين. وطرده ، بقوله ـ تعالى ـ : (وَاللهُ خَلَقَكُمْ
وَما تَعْمَلُونَ)(٢) ؛
بل
الصفحه ١٠٨ : تَعْمَلُونَ)(٥) : «اي : وما تعملونه. فانّ جوهرها بخلقه ، وشكلها ؛ وان
كان بفعلهم. ولذلك جعل (٦) من افعالهم
الصفحه ١١٠ : الضمنيّ ؛
فيرد عليه النقض بكثير من الآيات ؛ كما يرد على المخصّص ، النقض بآية : (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً
الصفحه ١١٣ : ؛ اذ نحن وهم ، متّفقون على عدم التبعيض.
ضروريّ : اي : من غير نظر الى ورود الشرع.
وموافقة
الغرض
الصفحه ١٢٥ : يقصد في الاخيرتين ، الاستحباب ؛ بل ، يقصد بالاربع ، افضل الواجبين. فلا فرق
من هذه الجهة بين الاتمام في
الصفحه ١٣٩ :
العصيان نظر : والاصحّ ، العصيان ؛ كما هو مختار «العلّامة» في «النهاية» (١). ومن هذا القبيل : من جامع امرأة
الصفحه ١٤٥ : عليّ الرازيّ ، المشهور ب : الجصّاص. ولد سنة ٣٠٥
وتوفّي سنة ٣٧٠ من الهجرة. من تصانيفه : احكام القرآن
الصفحه ١٦٨ :
والسورة
: طائفة من القرآن مصدّرة فيه بالبسملة ، او براءة.
ونقض
طرده بصدور السور ؛ فزيد : متّصل