الصفحه ٤١٤ :
فصل
[في تحصيل ما يتوقّف عليه الاجتهاد]
لا
بدّ لمن يجتهد في مسألة ، من تحصيل ما يتوقّف عليه
الصفحه ٤١٩ : المسألة من
المشكلات. فان اوجبنا القطع ، منعنا التقليد ؛ لعدم حصوله به.
وان اكتفينا
بالظنّ ، فلا ريب في
الصفحه ٤٢٤ :
فالسند
: بالعلوّ : المراد :
علوّ لا يندر تحقّقه ؛ لانّ احتمال الغلط وغيره من وجوه الخلل في ذي
الصفحه ٤٣٥ : مؤمنا متعمّدا ، فجزائه
جهنّم خالدا فيها.)
٩٣
١١١ ، ١١٠
(ومن يشاقق الرسول من بعد ما
الصفحه ٤٣٧ :
سورة يونس
(إن الظنّ لا يغني من الحقّ شيئا.)
٣٦
١٩٩
سورة
الصفحه ٤٤١ : الباطل من بين يديه ولا من
خلفه.)
٤٢
٣٩٩
سورة الشورى
(ليس كمثله شي
الصفحه ٤٤٩ : ء ، العشر.
٣٣٧
القائل لا يرث.
٣٣٨
قبل الفجر ؛ انّهما من صلاة الليل ، ثلاث
الصفحه ٤٥١ :
ما عرفناك حقّ معرفتك.
٥
من حلف على شيء ، ثمّ ، رأى غيره خيرا ، فليعمل
الصفحه ١٢ : : الاربعة المعروفة. امّا القياس ، فليس من مذهبا. وستسمع ابطاله ؛ ان
شاء الله تعالى
الصفحه ٢٦ : الحسن عليّ بن اسماعيل الاشعريّ. ولد سنة ٢٦٠ وتوفّي سنة ٣٢٤ من
الهجرة. من مصنّفاته : الابانة ، واللمع في
الصفحه ٣٢ : في هذا الوقت. ولشدّة قرب هذا الظنّ من العلم
يحسبه علما ؛ كما قال بعض الحكماء في الحدسيّات والتجربيّات
الصفحه ٣٥ : المصادقة من جانب واحد.
اعمّ
واخصّ مطلقا : والمرجع (٣) الى موجبة كلّيّة وسالبة جزئيّة.
ومنهما
: عطف على
الصفحه ٤٥ : المنطقيّين ، من : انّا نقطع بصدق قولنا : «ان كان زيد حجرا ، فهو جماد»
مع استلزام كلام اصحاب العربيّة ، كذبه
الصفحه ٥٠ : (٣) قولنا (٤) : «لا شيء من الانسان بفرس» و «ليس البتّة (٥) ، ان كانت الشمس طالعة ، فالليل موجود» ، لو لم
الصفحه ٥٩ : )(٣) ؛
او البشر ؛ بدليل : (إِلَّا بِلِسانِ
قَوْمِهِ)(٤) ؛
او منه ـ تعالى ـ ضروريّ ، ومنّا الباقي ؛ والّا