الصفحه ١٧٨ :
في
تجريده : اي : عن كلّ
ما يوهم انّه منه ؛ حتّى انّهم غايروا (١) لون التراجم ؛ لئلّا يتوهّم انّها
الصفحه ١٨٥ : اقامة البيّنة ـ : «كذب شهودي» ، فانّ دعواه تسقط من اصلها (٤) على الاوّل والثالث ؛ امّا على المذهب الثاني
الصفحه ١٨٧ :
السادس.
على
عدم النهي عن الانفاق : اي : (لا تُنْفِقُوا عَلى
مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ!)(٣).
وقد ورد
الصفحه ١٩٢ :
وقيل :
ثلاثمائة وثلاثة عشر.
وليس لهم على
شيء منها ، دليل تطمئنّ به النفس ؛ وادلّتهم في غاية
الصفحه ١٩٤ : . فمنعه «المرتضى» (١) و «ابن زهرة» (٢) و «ابن البرّاج» (٣) و «ابن ادريس (٤)» (٥) ؛ وفاقا لكثير من قدمائنا
الصفحه ٢١١ : من الشيخ ، والقراءة عليه ، والسماع بقراءة
الغير ، والاجازة ، والمناولة ، والمكاتبة.
واوّلها
أوليها
الصفحه ٢١٥ :
المطلب الثالث :
في الاجماع.
قيل
(١) : هو اجتماع المجتهدين من هذه الامّة
في عصر على امر
الصفحه ٢٢٠ :
وَساءَتْ
مَصِيراً)(١) ؛ الآية.
ومعنى «نولّه
ما تولّى» : نجعله واليا لما تولّى من الضلالة
الصفحه ٢٣١ : الخدريّ» : بضمّ الخاء المعجمة ، واسكان الدال المهملة ؛ منسوب الى خدرة ؛ وهم
طائفة من الانصار (٣).
ولام
الصفحه ٢٤٣ : «البيضاويّ» (٣) ؛ وفيه ما فيه ـ
ولعدّ ارسال المكاتيب والهدايا من البعد سفها. ولكان الشكّ في الزوجيّة كالشكّ
الصفحه ٢٤٤ : نقول : الخارج من غير السبيلين لا ينتقض
الوضوء ؛ للاجماع على انّه متطهّر قبل خروج هذا الخارج ؛ فيستصحب
الصفحه ٢٥١ : ؛ فاذا فعلوا ذلك ، فقد ضلّوا» (٢).
وهذا الحديث
نقله «البيضاويّ» في «المنهاج» (٣) وغيره (٤) من المخالفين
الصفحه ٢٥٤ : الْمُؤْمِنِينَ. فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي
الْأَبْصارِ!)(٢).
هو مشتقّ من
العبور ؛ وهو التجاوز من شيء الى شي
الصفحه ٢٧٠ :
بشيء ، فأتوا منه بما (١) استطعتم» (٢) ؛ انّه ردّ الاستطاعة الى مشيّتنا (٣) ؛ وهي تعطي الندب
الصفحه ٢٧٣ : : اي (٥) : عن قرينة التكرار والوحدة (٦).
بوحدة
ولا تكرار : بل ، هي
لطلب الماهيّة (٧) من حيث هي ؛ لكن