الصفحه ٢٨٥ : التخيير في فعل ايّهما شئنا ؛ لانّ غرض الشارع من
التكليف بهما امّا (١) ايقاعهما معا في آن واحد ؛ او ايقاع
الصفحه ٣١٣ : .
«رجل» : فانّه يدلّ على كلّ واحد على البدل ؛ لا دفعة.
ويتطرّق
اليه البحث من جهات ؛ ك : انتقاض طرده
الصفحه ٣٥٩ :
والكلام
جملة واحدة : جواب عن استدلال المانع من استثناء الاكثر والمساوي. وحاصله : (١) انّ الاستثنا
الصفحه ٣٧٣ : يخالفون (٣) في العكس فقط (٤). ويفهم من كلام بعضهم : انّهم مخالفون في الشقّين ـ
مقابل عباراتهم في كتبهم
الصفحه ٣٩٩ :
(لا يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ ، وَلا مِنْ خَلْفِهِ)(١) ، لا يصدّقه (٢).
وما
في
الصفحه ٤١٨ :
احدهم
، احدا به. وانّ الاصول اغمض ادلّة من (١) الفروع ، فهي اولى
بالتقليد. وانّ الشبهات كثيرة
الصفحه ٤٤٧ :
انزلوه منّي منزلة مقداد من رسول الله ؛ صلىاللهعليهوآله!
٢١٠
إنّ
الصفحه ٤ :
تجاوز
الله عنه ـ : هذا ـ يا اخوان (١) الدين! ـ ما توفّرت
عليه دواعيكم ؛ وتكثّرت اليه مساعيكم ، من
الصفحه ٢١ : لاستنباط الاحكام الشرعيّة الفرعيّة.
والصفة
مشعرة بالاختصاص. فسلم الطرد من دخول العربيّة ، والمنطق
الصفحه ٣٤ :
فارق آخر بلا مصادقة ، فمتباينان ؛ وبالعكس متساويان ، كنقيضيهما ؛ ومعها من واحد
، اعمّ واخصّ مطلقا
الصفحه ٣٦ :
معنى شامل للعموم من وجه والمباينة ؛ ك : اللاابيض واللاانسان ، واللاحيوان
والانسان. فانّ بين
الصفحه ٤٩ :
شيء من الحيوان بانسان» ؛ لما عرفت. فانّ صدق كلّ ليس ـ وحده ـ منشأ الاخرى
؛ بل ، مع استلزامه صدق
الصفحه ٥٧ : » :
فانّها وضعت لتعليق الوجود بالوجود. قد علّق وجود التالي بوجود المقدّم ، ليتوصّل
من الموجود المعلّق به
الصفحه ٦٩ : ؛ ك : اسد ، وسبع. ويجوز تبادلهما. ولا يرد : «خداي اكبر». ويفيد
التوسعة والتزيين وتثنية العلامة. وليس منه
الصفحه ٧١ :
ولم يعلم الى
الآن وجه تخصيص المرادف ، بالخروج من بين سائر الالفاظ المتّحدة المعاني. واراد