الصفحه ١٣٩ :
ان
مات : اي : في ذلك
الجزء الّذي ظنّ الموت فيه.
وان
بقيا : اي : الوقت
والظانّ معا.
ففي
الصفحه ٣٢ :
قد
تظنّ : فيه تعريض ب
: «العلّامة» ـ طاب ثراه ـ (١) حيث قال في «النهاية» : «انّ التجويز مناف
الصفحه ١٠٣ : الاصوليّين.
ولا
مانع من طلب الترك : دفع لما يقال : انّ النهي غير داخل في الاحكام ؛ اذ لا معنى لطلب الترك
الصفحه ١١٣ : المتنازع فيه بيننا
وبين الاشاعرة. و (١) اما المعنيان الاخيران ، فلا خلاف لهم في عقليّتهما.
ومتى ثبت الحسن
الصفحه ١٤٧ :
ثمّ ، الخلاف
في هذه المسألة مبنيّ على انّ لفظة «ام ر» هل هي حقيقة في الوجوب ، ام للقدر
المشترك
الصفحه ٢١٢ : الشهيد» في «الذكرى» ، الصحيح ب : «ما
اتّصلت روايته الى المعصوم بعدل اماميّ» (١). واراد رحمهالله
الصفحه ٣٦٩ :
بظهور (١) عدمه.
«المرتضى»
: بالاشتراك : [و] هو حقيقة في كلّ من الامرين ؛ فلا يتميّز المراد
الصفحه ٥٠ :
والمحمول (١). والكلام (٢) فيه مشهور.
كمّا
وكيفا : هذا في غير
الموجّهات. والقرينة عدم التعرّض
الصفحه ٨١ : سماعها (٢) من الشارع ، فممنوع ؛ لاحتمال استعمالها في تلك المعاني
، لمناسبة معانيها اللغويّة ؛ من دون وضع
الصفحه ٩٤ : «الحاجبيّ»
(١) و «الآمديّ» (٢).
في
صدقه : ويتفرّع على
هذا (٣) ، كراهيّة (٤) الجلوس تحت شجرة الّتي مثمرة
الصفحه ٢٥٤ :
ولاحقه ؛ في
وجوب الصوم في سابقه ، وتحريمه به ، واستحبابه في لاحقه.
والغاصب : فانّ غاصب الكثير
الصفحه ٤٠١ :
والارض» (٣).
فرية : اي : كذب منهم عليه (٤).
كما
تضمّنته التوراة في عتق العبد : قد ورد في التوراة
الصفحه ٧ : ؛ وهي موجودة فيه (١). تعالى عن ذلك ؛ وهو الّذي (لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ [وَهُوَ
يُدْرِكُ الْأَبْصارَ
الصفحه ٧٤ :
فصل
[في الحقيقة والمجاز ، والحقيقة الشرعيّة والمتشرعة]
الحقيقة
: لفظ مستعمل في وضع اوّل
الصفحه ٨٠ : (٥)» (٦).
الرابع : انّه
لا تجوّز في شيء من المفردات ؛ بل ، هو استعارة تمثيليّة للهيئة التركيبيّة. نحو :
«أراك تقدّم