الصفحه ٣٠٢ : : على هذا
المطلب دليل آخر غير مشهور ؛ تقريره : انّ ترك الفعل ـ في وقت من الاوقات ـ امر
عاديّ للمكلّف
الصفحه ٣٢٠ : ، الثاني.
وحجب
الاخوين : في قوله ـ
تعالى ـ : (فَإِنْ كانَ لَهُ
إِخْوَةٌ ، فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ
الصفحه ٣٥٥ :
وفيه
نظر : لوجوب حمل
اللفظ على حقيقته ، الى ان يقوم المانع.
وامّا ما يقال
من : انّ ارجحيّة
الصفحه ٣٩٩ : ١ / ٥٤١.
(٣) لم نعثر عليه في التوراة ؛ بل ، فيها زواج ابناء الله مع بنات آدم. (سفر
التكوين
الصفحه ٢٣ : ، الخمسة كلّها. فينبغي ان تقرأ بالرفع عطفا على البعض
المستفاد من حرف التبعيض على قياس ما قالوه في قوله
الصفحه ٢٥ : لأحد في هذا.
والاصوب ، ان
يقال : ليس غرض «العلّامة» ابطال كلام الخصم ، بل بيان حقيقة الحال ؛ لئلا
الصفحه ٣١ : الاسلام ابو حامد محمّد بن محمّد الغزّاليّ الطوسيّ. ولد سنة ٤٥٠
وتوفّي سنة ٥٠٥ من الهجرة ، له تصانيف ؛ منها
الصفحه ٣٨ : ، والنطق ، والانسان. فانّهما ذاتيّان بلا علّة وواسطة ،
بخلاف الضحك ؛ فانّه ثابت له بعلّة وواسطة في التعجّب
الصفحه ٨٦ : ان يكون استعمالها في الآيتين لمطلق الجمع ، مجازا ؛ ويكون كلّ منهما قرينة
مجازيّة للاخرى ؛ فانّ
الصفحه ٩٢ : في صدقه حقيقة ؛ اذ هو لمن حصل له. ولصدق المخبر والمتكلّم ؛
ولزوم مجازيّة المؤمن للنائم والغافل
الصفحه ٢٠١ :
__________________
(١) العدّة في اصول الفقه ١ / ١٣٤ ، ١٥٢.
(٢) عبد الله بن بكير بن اعين الشيبانيّ. من الفقهاء الاجلّاء ؛ ومن
الصفحه ٢٣١ :
معصومون عن
الخطاء ، ولا يقولون (١) عن اجتهاد ؛ كما سيجيء في بحث الاجتهاد (٢).
عن
«ابي سعيد
الصفحه ٢٥٣ :
ويطلبون منه الدليل على ما يدّعيه ، فقوله عليهالسلام : «أتريد ان تقايس؟» تعليم له طريق الاستدلال
الصفحه ٢٦٨ : قال ـ جلّ شأنه ـ : (فَإِذا سَوَّيْتُهُ
وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي ، فَقَعُوا لَهُ ساجِدِينَ
الصفحه ٢٧٥ : ء مادّي للافعال ؛ فالصيغة موضوعة لطلب
ادخال ماهيّة المصدر في الوجود ؛ كما ذكره «الفخريّ» في «المحصول