الصفحه ٣٠٢ : » (٥) و «الفخريّ» (٦) : انّ من يقول بعدم الدوام يجوّز التراخي.
فالعبثيّة
لازمة له ؛ لكن ، يمكن ان يقال : انّ
الصفحه ٣١٢ :
وقد
يصلح بتكلّفات : كما يقال (١) : انّ الّذي ثبت له العموم ، هو : الموصول ؛ والصلة
خارجة مبيّنة
الصفحه ٣٥١ :
لا
يبادر الى العمل بالعموم : «العلّامة» ـ قدّس الله روحه ـ (١) في «النهاية» : (٢) على عدم جواز
الصفحه ٣٧٩ : بماسح ذي جهات ؛ لورود ثلاثة احجار (٣) ؛ فيحمل المسحات عليها.
وقد فرّعوا على
ذلك ـ ايضا ـ : ما لو اوصى
الصفحه ٧ : كانت ، او نظريّة.
متقوّمة
بالفصول : وقد ادّعى
في الخطبة ، المناسبة لهذا العلم الّذي هو بصدده ؛ فبدأ
الصفحه ١٧ :
قريبة : يظهر (١) من هذا التحليل ، تعريف المركّب الاضافيّ ، بانّه : ما يبنى
(٢) عليه الفقه. وقد
الصفحه ٣٥ : بهما الى ذات واحدة.
وقد يقال في
وجه تخصيص بحث النسب بالاول : انّ بحث القوم عن الجزئيّ استطراديّ
الصفحه ٥٧ : ، الى الآخر ؛ فناسب استعمالها. وقد تستعمل «إن» فيما
يستثنى فيه نقيض التالي ؛ اذ هناك ـ ايضا ـ يرتبط وجود
الصفحه ٦٩ : » (٤). وجعل «العضديّ» لفظة (٥)
__________________
(١) البقرة / ٢٢٨.
(٢) د ، م ١ ، م ٢ : وقد يعرف
الصفحه ٧٠ : ؛ ك : العين.
وقد تدفع هذه
الايرادات ، بتكلّفات. والاولى ، الاقتصار على قولنا : «هو : اللفظ الموضوع
لمعنيين
الصفحه ٧٤ : . والمجاز : في غيره ؛ لعلاقة. ولا شيء منهما قبله.
وحصرت
في خمسة وعشرين. وتكفي عن نقله.
وقد
يعرف بالسلب
الصفحه ١١٧ : العفو ؛ ما
لم يتعاضد العقل والسمع.
وقد يجاب : ب :
انّ المراد عدم التعذيب على ما لا يستقلّ العقل بادراك
الصفحه ١٣٩ : : فيما
وقته العمر وغيره.
وفرق
«الحاجبيّ» : حيث جعله عاصيا فيما وقته العمر ؛ دون غيره (٦).
تحكّم
: وقد
الصفحه ١٥٦ : .
واعترض عليه ب
: انّ الممتنع ، هو التكليف بالشيء مع التكليف بعدم مقدّمته ؛ لا مع عدم التكليف
بها.
وقد
الصفحه ١٦٩ : الّذي لم ينزل ، والّذي
انزل ، لا للاعجاز ؛ ك : سائر الكتب السماويّة والسنّة (٤)» ؛ انتهى.
وقد يوجّه