الصفحه ٥٦ :
جعلوها ثمانيّة (١) واشترطوا في الثلاثة الزائدة ، كون السالبة الجزئيّة
مشروطة خاصّة ، او عرفيّة
الصفحه ٢٣٥ :
وفي
: «صحيح مسلم» عن «زيد بن ارقم» (١) مثله (٢). وفي آخره : «قال حصين
: ومن اهل بيته؟ يا زيد
الصفحه ٤٥٣ :
سرق الشيطان من الناس ، آية.
١٧٧
قال حصين : ومن أهل بيته؟ يا زيد! أليس
الصفحه ٣٢٤ : اهل مصر جهّال ، الّا خمسين» ؛ فمعلوم ، كون
الباقي ازيد من النصف. فلا يصحّ ان يقال : «من دخل داري
الصفحه ٢٠٢ : .
(٢) م ١ : ـ والّا.
(٣) رجال العلّامة الحلّيّ / ٢٢ ـ ٢١.
(٤) ابو عبد الله ابان بن عثمان الاحمر البجليّ. من الثقات
الصفحه ٢٤٩ : الشرعيّات كالعقليّات قياس ؛ مع تضمّن الآية انكاره. وخبر «معاذ»
ضعيف ؛ دلالة وسندا. وقد روي امره بالمكاتبة
الصفحه ٥٠ : يجوز ان
يكون اعمّ. وفي الموجّهات ، فان الخاصّتين منها ينعكس الى العرفيّة الخاصّة.
مع
بقائهما : اي
الصفحه ٤٣٧ : هود
(ونادى نوح ربّه فقال : ربّ! إنّ ابني
من أهليّ.)
٤٥
٨٨
سورة يوسف
الصفحه ٣٥٥ : الاستثناء والكفارة ؛ ولم يقتصر عليها.
وقد يخدش :
بجواز ارشاده صلىاللهعليهوآله الى ما هو اكثر ثوابا
الصفحه ٣٦٤ : ؛ يوجد ذلك في الاضافة ؛ نحو التسمية ب : «ابي
عبد الله» ؛ فيعرب الاوّل ؛ وفي غيرها ـ ك : «بعلبك» ـ فلا
الصفحه ٢٥٢ : : انّ مذهب «ابي حنيفة» و «الشافعيّ»
و «مالك» ، القول بالقياس ، هكذا نعلم انّ مذهب اهل البيت
الصفحه ٢١٧ : اهل الحلّ
والعقد من أمّة محمّد صلىاللهعليهوآله على امر من الامور» (٢).
واعترض عليه ب
: انّه لا
الصفحه ٤٠٠ : ـ تعالى (٥) ـ : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا! إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ ، فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ
الصفحه ٢١١ : ؛ ومع تالييه اقواها ؛ والبواقي ادناها ؛ والكلّ مرتّبة.
وقد
يزاد سابع ؛ وهو : الوجادة.
ولا
عمل
الصفحه ٤٠٤ : الوحي.
وقد
تنسخ التلاوة ؛ لا الحكم ؛ ولا بالعكس ، وهما معا.
ويجوز
بالاثقل (٢) ـ ك : «عاشورا