الصفحه ٣٢٢ :
كـ
: «عشرة» : في نحو : «له
عشرة الّا ثلاثة» : ـ فانّها ليست عامّة بالنظر الى آحادها ـ والمسلمين
الصفحه ٤٦ :
؛ والمكرّر وسط.
وقد
يستدلّ على المطلوب بابطال نقيضه ، او بتحقّق ملزوم حقّيّته (١) ؛ وهو عكسه.
فالنقيضان
الصفحه ٤ :
تجاوز
الله عنه ـ : هذا ـ يا اخوان (١) الدين! ـ ما توفّرت
عليه دواعيكم ؛ وتكثّرت اليه مساعيكم ، من
الصفحه ٢٨٤ : المنع من
تركه ؛ وكيف يذهل العاقل؟! كما هو صريح كلامه.
امّا
الخاصّ : وهو الافعال
المضادّة له.
توقّف
الصفحه ٤٤٣ : رسول الله! حتّى
ينفضّوا.)
٧
١٨٧
(لإن رجعنا إلى المدينة ، ليخرجنّ
الأعزّ منها
الصفحه ٣١٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فقبل عذره.
(٣) المستدرك على الصحيحين ٢ / ٤١٧ ـ ٤١٦ ح ٥٨٦ ، الدرّ
الصفحه ٤٢٧ : عنه.
واجاب «العلّامة»
(٢) ب : انّ قول الراوي : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآله كذا» ان كان عن قطع
الصفحه ٨٣ : ب ٦ ح ٣ ، ٧ ، بحار الأنوار ٢١ / ٣٩٦ ح ١٩ ، ٤٠٢
ح ٣٩ ، ٤٠٤ ح ٤٠.
(٥) عبد الله بن عبّاس بن عبد المطّلب ، ابن عمّ رسول
الصفحه ٤٥٤ : ،
٢٢٨
حسين (ع).
٢٣٠ ، ٢٢٩ ،
٢٢٨
رسول الله ـ محمّد (ص).
سيّد
الصفحه ٩٤ : (٥).
حقيقة : استدلّ «الحاجبيّ» على عدم اشتراط البقاء ، باجماع
اهل العربيّة على انّ «ضاربا» في : «ضارب امس
الصفحه ٢٣١ :
معصومون عن
الخطاء ، ولا يقولون (١) عن اجتهاد ؛ كما سيجيء في بحث الاجتهاد (٢).
عن
«ابي سعيد
الصفحه ٣١٠ : : «ضرب زيد
عمروا».
وقد
يسدّد بتحمّلات : كما يقال (١) : نختار اوّل شقّي الترديد ؛ فمعنى «الصلوح له
الصفحه ٢٢٠ :
وَساءَتْ
مَصِيراً)(١) ؛ الآية.
ومعنى «نولّه
ما تولّى» : نجعله واليا لما تولّى من الضلالة
الصفحه ٣٧٦ : ءٍ. وَلا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ
يَكْتُمْنَ ما خَلَقَ اللهُ فِي أَرْحامِهِنَّ ؛ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللهِ
الصفحه ٢٧٠ : .
والمجاز
اولى من الاشتراك : جواب عن استدلال اهل الاشتراك (٤) بين الوجوب والندب ، حيث قالوا : استعمل فيهما