الصفحه ٤٥٢ :
فهرس الاقوال
إذ قال : إنّ الله ـ تعالى ـ قال لنبيّه : «وأن احكم
بينهم بما أنزل الله
الصفحه ٤٧٣ :
٢١ ـ التلخيص
في اصول الفقه / ابو المعالي عبد الملك بن عبد الله بن يوسف الجوينيّ / عبد الله
جولم
الصفحه ١٠٨ : كذا : (قالَ : أَتَعْبُدُونَ
ما تَنْحِتُونَ؟ وَاللهُ خَلَقَكُمْ وَما تَعْمَلُونَ)(٤).
سوقها
ظاهر
الصفحه ١٣٣ :
تذنيب
[في العزم على الفعل]
«الشيخ»
(١) و «المرتضى» (٢) ـ رضي الله عنهما ـ (٣) على التخيير الى
الصفحه ١٨٦ : ؛ كما
يقال : «زيد ليس حسن الغلام». فانّ مفاد هذا الكلام : انّ له غلاما ، ولكنّه غير
حسن.
وملخّص كلام
الصفحه ٤١٥ : : يدخل فيها :
اللغة ، والعرف ، والنحو ، والمعاني ، والبيان. امّا البديع ، فالظاهر انّه لا دخل
له في
الصفحه ٤٤٥ :
فهرس الأحاديث والروايات
ابدءوا بما بدأ الله به.
٨٧
أتوجبون عليه الحدّ
الصفحه ٥ : الاشياء» (٧).
والقياس : اي : مساواة الغير له في شيء من صفاته.
وتقدّس : لانّ الاطّلاع على حقيقة ذات
الصفحه ٢٨ : الاستلزام : بل ، عنده ليس شيء مستلزما لشيء اصلا ؛ بل ، الله ـ سبحانه ـ يوجد بعض
الاشياء عقيب بعض ، من غير
الصفحه ٧٥ : (٣) : «يجب في الوضوء ، النيّة». والمتبادر ، السببيّة
القريبة. فخرج المجاز الّذي له حقيقة ؛ فانّه ، وان كان
الصفحه ٩٥ : عن تحريرها.
اذ
هو لمن حصل له : اي : الظاهر : انّ المشتقّ موضوع لمن حصل له المعنى مطلقا (١) ؛ في
الصفحه ١١٩ : فائدة في الشكر
فيكون عبثا ؛ لانّها امّا ان تعود الى الله ـ تعالى ـ وهو ظاهر البطلان ؛ او الى
العبد
الصفحه ٢٧٣ :
(١) ـ مثلا ـ فهل
له بيعه مرّة اخرى ، ام لا؟
ممّا فرّعوه
على الخلاف في هذه المسألة ، ما لو قال لوكيله : «بع
الصفحه ٢٧٨ : «المرتضى» رضى الله عنه.
من
غير دلالة على الفور : والفوريّة (٥) تستفاد (٦) من خارج ؛ كما حكموا بفوريّة نهي
الصفحه ٣٢٨ : للمانعيّة.
واحتجاج
السلف ، به : اي : بالعامّ المخصّص.
وعصيان
العبد باهمال الكلّ : كما اذا قال له السيّد