الصفحه ٢٩ : ؛ واطلاق العلم على ذلك مخالف لاستعمال اهل
اللغة والعرف والشرع ؛ فانّهم لا يطلقون العلم على شيء من ذلك ؛ بل
الصفحه ١٢٠ : ذلك السلطان ، والسجود له (١) ، واشاعة مدحه في المجامع لاجل انعامه بتلك اللقمة. ولا
شك انّ ذلك يعدّ
الصفحه ٢٢٦ : ء» جنسيّة ، واتّحاد محلّ الخطاء غير لازم.
فلو انحصر اهل الحلّ والعقد في ثلاثة ـ مثلا ـ وكان كلّ واحد منهم
الصفحه ٤٤٠ : ، ٥٩
سورة الأحزاب
(إنّما يريد الله ليذهب عنكم الرجس ـ
أهل البيت! ـ ويطهّركم تطهيرا
الصفحه ٢٢٢ :
فيه (١) ؛ ان شاء الله تعالى (٢).
والتوقّف : لتعارض الادلّة.
والتمهّل
للنظر : لهذه
العبارة
الصفحه ٤٢٤ : (٤) ـ قدّس الله سرّه ـ (٥) : انّ عالى السند قد يضعف الاعتماد عليه لندور (٦) طول العمر زيادة على العادة ؛ كما
الصفحه ٤٣٨ :
(إن نحن ، إلّا بشر
مثلكم ؛ ولكنّ الله يمنّ على من يشاء من عباده.)
١١
٢٥٨
الصفحه ٤٦٣ :
أهل الظاهر.
٢٢٣
أهل العربيّة
ـ النحاة.
أهل اللغة ـ
اللغويّون
الصفحه ٢٣٤ : فيكم
ما ، ان تمسّكتم به ، لن تضلّوا : كتاب الله ، وعترتي : اهل بيتي. وانّهما لن
يفترقا حتّى يردا عليّ
الصفحه ٤٥١ :
نزلت هذه الآية في خمسة : فيّ وفي عليّ وحسن وحسين
وفاطمة ؛ إنّما يريد الله ليذهب عنكم الرجس ـ أهل البيت
الصفحه ٨٦ :
شَعائِرِ اللهِ)(٦) سألوا النبي (٧) ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ (٨) : «بايّهما نبدأ»؟ فقال
الصفحه ٢٦٨ : قال ـ جلّ شأنه ـ : (فَإِذا سَوَّيْتُهُ
وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي ، فَقَعُوا لَهُ ساجِدِينَ
الصفحه ٣٧٢ : : المستثنى مسكوت عن نفيه واثباته (١).
لنا
: النقل (٢). وكلمة التوحيد.
ودعوى
(٣) : انّ افادتها له شرعيّة
الصفحه ٦٢ :
(إِلَّا بِلِسانِ
قَوْمِهِ) : الآية هكذا (١) : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ ، إِلَّا بِلِسانِ
الصفحه ٢٥٤ : الْمُؤْمِنِينَ. فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي
الْأَبْصارِ!)(٢).
هو مشتقّ من
العبور ؛ وهو التجاوز من شيء الى شي