الصفحه ١٧٩ : قرآن ولا عاديّ (٢).
وما
يحكي احدها حديث نبويّ.
وقد
يحدّ مطلقه ب : كلام يحكي قول المعصوم ، او فعله
الصفحه ٣٠٣ : الاصل ؛ فيكون للقدر المشترك.
وقد يجاب (٢) ب : انّ المجاز يصار اليه لدليل.
يقيّد
بالدوام : نحو : «لا
الصفحه ٣٠٦ : ؛ وهذا اولى بالامتناع.
مع
رجحانها : اي : رجحان
حكمة النهي.
وقد يستدلّ (١) على دلالة النهي على الفساد
الصفحه ٢٣٧ : ـ تعالى ـ ؛
فأين المعارضة؟!
كتاب الله وعترتي : اهل بيتي : «كتاب الله وعترتي» بدل بعض من كلّ ؛ وهو : «ما
الصفحه ٢٣٨ :
قال
«حصين» : بضمّ الحاء
، وفتح الصاد المهملتين ؛ اسم رجل.
من اهل بيته؟
فقال : اي : زيد.
نسائه
الصفحه ٤٣٥ :
سورة النساء
(وآتوا اليتامى أموالهم.)
٢
٧٧
(يوصيكم الله
الصفحه ٣٠٧ :
وبهذا يظهر انّ
حمل «الابهريّ» (١) ، التناقض ـ في هذا المقام ـ على المنطقيّ ، غير جيّد.
كيف؟ وهو
الصفحه ٢١٩ : المؤمنين : اشارة الى قوله ـ تعالى ـ :
«وَمَنْ يُشاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ
ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى
الصفحه ٨٨ :
، فَقالَ : رَبِّ! إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي)(٥). وقوله ـ سبحانه ـ : (فَقَدْ سَأَلُوا
مُوسى أَكْبَرَ مِنْ
الصفحه ٤٤٢ :
٣٥٤ ، ٣٥٣
سورة المجادلة
(فإطعام ستّين.)
٤
٣٨٨ ، ٣٨٧
(يا
الصفحه ٧٩ :
يستلزم الحقيقة ؛ ك : «الرحمن» : فيجوز ان يكون للفظ معنى مجازيّ ، من غير ان يكون له
معنى حقيقيّ. فانّ
الصفحه ١٧٣ : (٣) ب : انّه «لا معنى للمترجم [له] الّا المبيّن» فيدخل
الآية ؛ ثمّ ، اختار : «ان يقال : هي الطائفة المترجمة
الصفحه ٢٨٢ :
الاصل له.
وللبحث
من الجانبين مجال واسع. ولو أبدل : «النهي عن الضدّ الخاصّ» ب : «عدم
الامر به ، فيبطل
الصفحه ٢٥٦ : على الدين.
والشركة
في السرقة : رووا (٥) : انّ «عمر» شكّ في قتل الجماعة بالواحد (٦). فقال له «علي
الصفحه ٣٩٠ : ؛ [نحو] قوله ـ تعالى ـ : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ)(٢). [و] لو لا اضمار «الأهل» ، لم يستقم.
او
شرعا