الصفحه ٣٩٩ :
(لا يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ ، وَلا مِنْ خَلْفِهِ)(١) ، لا يصدّقه (٢).
وما
في
الصفحه ٤٠٨ : » (٦).
والنقض
عن المطلق غير قادح ؛ كالعالم والاعلم : اي : (٧) كما لا يقدح في اجتهاد العالم ، نقضه ، عن الاعلم
الصفحه ٤١٤ :
فصل
[في تحصيل ما يتوقّف عليه الاجتهاد]
لا
بدّ لمن يجتهد في مسألة ، من تحصيل ما يتوقّف عليه
الصفحه ٤١٦ :
وتعارضا دليلاهما ، بحيث لا يمكن الترجيح.
هذا ؛ وظنّي :
انّه ينبغي في هذه الصورة ، التوقّف ؛ ان
الصفحه ٤١٩ : : فلا يجب النظر وجوبا عينيّا ؛ بل ، وجوبا تخييريّا ؛ ولعلّه افضل
الوجوبين.
ام يحرم؟ : لا
يخفى : انّ
الصفحه ٤٢٩ : :
فان احتجّ ب : انّ المخالف للعامّة لا يحتمل الّا الفتوى ، والموافق يحتمل التقيّة
؛
قلنا : يجوز
الفتوى
الصفحه ٤٤٣ : ؛ يعلم إنّك لرسوله ؛ والله يشهد إنّ المنافقين لكاذبون.)
١
١٨٧
(لا تنفقوا على من عند
الصفحه ٤٤٨ : الله ليذهب عنكم الرجس ـ أهل البيت! ـ
ويطهّركم تطهيرا.
٢٢٩
خلق الله الماء طهورا ؛ لا
الصفحه ١١ : القطع بتعيّن العمل ، والافتاء بها. وخير الثلاثة اوسطها.
والقطعيّات
ليست فقها. ومن ثمّ (١) ، لا اجتهاد
الصفحه ٣٤ : .
______________________________________________________
ممتنع
الصدق : المراد ،
امتناع الصدق على كثرة بالذات ، لا بالعرض ؛ فلا يلزم ان يكون اللاشيء واجتماع
الصفحه ٤٠ :
يكتسب ببرهان ؛ والّا ، دار ، او حصّل الحاصل.
امّا
في التصديق ، فيراد حال النسبة ؛ لا تعقّلها
الصفحه ٥٤ : : «بعض الدجاج جلّال» ، و «لا شيء
من المحلّل جلّال» ؛ «فبعض الدجاج ليس محلّلا». ونحو : «بعض النساء ليست
الصفحه ٥٧ : التالي بوجود المقدّم ؛ لكن
لا يتوصّل باحدهما الى الآخر ؛ بل ، ينتقل من انتفاء وجود التالي الى انتفاء وجود
الصفحه ٦١ : الترجيح بلا مرجح ؛ لا الترجيح.
وهو
امّا الله ـ سبحانه وتعالى ـ : كما ذهب اليه «الاشعريّ» وجمع (٣) من
الصفحه ٦٤ : : انّ الدلالة : امّا لفظيّة ، او لا. والثانية :
عقليّة ، ووضعيّة. والاولى : وضعيّة ، وعقليّة ، وطبيعيّة