الصفحه ٤ :
تجاوز
الله عنه ـ : هذا ـ يا اخوان (١) الدين! ـ ما توفّرت
عليه دواعيكم ؛ وتكثّرت اليه مساعيكم ، من
الصفحه ١٠٧ : الْمَلائِكَةُ : يا
مَرْيَمُ!)(٤) ؛ والمراد : «جبرئيل» عليهالسلام (٥) ؛ فاندفع النقض بالخاصّة من الجهة الاخرى
الصفحه ٢٢٠ :
وَساءَتْ
مَصِيراً)(١) ؛ الآية.
ومعنى «نولّه
ما تولّى» : نجعله واليا لما تولّى من الضلالة
الصفحه ٢٣٣ : ـ بفتح الحاء المهملة ، وكسر الراء ، واسكان
الياء المثناة من تحت بين الرائين ، وآخره هاء ـ : طعام يطبخ من
الصفحه ٢٣٥ :
وفي
: «صحيح مسلم» عن «زيد بن ارقم» (١) مثله (٢). وفي آخره : «قال حصين
: ومن اهل بيته؟ يا زيد
الصفحه ٢٣٧ : مشافهة.
حتّى
يردا عليّ الحوض : شديد (٣) الياء ؛ و «الحوض» ـ بالنصب ـ مفعول «يردا».
رواه
«احمد بن حنبل
الصفحه ٢٥٣ : . فقال عمر لعلي عليهالسلام : ما تقول؟ يا أبا الحسن! فقال علي عليهالسلام : أتوجبون عليه الحدّ والرجم
الصفحه ٢٥٤ : الْمُؤْمِنِينَ. فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي
الْأَبْصارِ!)(٢).
هو مشتقّ من
العبور ؛ وهو التجاوز من شيء الى شي
الصفحه ٢٥٧ : بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ
وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ. فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي الْأَبْصارِ!)(١).
مانع
من حملها
الصفحه ٣١٨ : ) ، (٣) قال «ابن الزبعرى» : لاخصمنّ «محمّدا» ؛ [ثمّ ، جاء الى
النبي صلىاللهعليهوآله وقال : يا «محمّد
الصفحه ٣٥٤ : ـ : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا! لا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ! إِلَّا ،
أَنْ
الصفحه ٤٣٤ :
٢٤٩
(وإذ قالت الملائكة : يا مريم!.)
٤٥
١٠٧
(وسارعوا إلى مغفرة من ربّكم
الصفحه ٤٥٣ :
سرق الشيطان من الناس ، آية.
١٧٧
قال حصين : ومن أهل بيته؟ يا زيد! أليس
الصفحه ٦٢ :
(إِلَّا بِلِسانِ
قَوْمِهِ) : الآية هكذا (١) : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ ، إِلَّا بِلِسانِ
الصفحه ٨٣ : ب ٦ ح ٣ ، ٧ ، بحار الأنوار ٢١ / ٣٩٦ ح ١٩ ، ٤٠٢
ح ٣٩ ، ٤٠٤ ح ٤٠.
(٥) عبد الله بن عبّاس بن عبد المطّلب ، ابن عمّ رسول