الصفحه ٦٠ :
: هذا ردّ على من انكر ثبوت شيء من اللغات بالتواتر ؛ اذ انكار تواتر نحو : السماء
، والارض ، والحرّ
الصفحه ٤١٩ : حصوله بتقليد من يوثق به. والى هذا اشرنا في هذا الفصل بقولنا
(٢) : «والى اشتراط القطع يرجع الكلام
الصفحه ٣٥٤ : : على] المنقطع.
قوله
ـ تعالى ـ : (إِلَّا اتِّباعَ الظَّنِّ) : الآية هكذا : (ما لَهُمْ بِهِ مِنْ
عِلْمٍ
الصفحه ٣٦٣ : كلّها ، فيلزم استثناء النصف
من نفسه ؛ وامّا التسلسل : اذا اريد نصف ما وقع عليه الشرا
الصفحه ١٩٨ : !
(إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ) : [الآية هكذا] : (إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ
الصفحه ٧٨ : منه ؛ كردّ «الحاجبيّ» (٢) و «الآمديّ» (٣) الى خمسة (٤) ، وردّ غيرهما الى اثنين.
وقد
يعرف بالسلب
الصفحه ٣٢٣ :
والغاية : نحو قوله : (وَلا تَقْرَبُوهُنَّ
، حَتَّى يَطْهُرْنَ!)(١) ، ونحو : «اكرم العلماء الى ان
الصفحه ٣٥٨ : .
وما يقال من :
انّ غير الغاوين مخلصون ، محلّ كلام ؛ فلا حاجة الى جعل «من» في الآية ، بيانيّة ـ
ظنّه
الصفحه ٣٠٠ : . ول : «العلّامة»
قولان (٣).
لنا
: استدلال السّلف ، به ، على دوامه ؛ من غير نكير.
والمستدلّ
الصفحه ١١٦ : عليه ؛ فليطلب من هناك.
ولو
قدّمت القدرة : وقلتم : انّ القديم لا يحتاج الى مرجّح مجدّد.
فالتعلّق
الصفحه ٢٣٥ : الشرطيّة صلة «ما» ؛ والصلة مع موصولها منصوبة المحلّ. و «كتاب الله
وعترتي» بدلان من الموصول ، او عطف بيان
الصفحه ١٢٧ : » (٢).
ولا يخفى ما
فيه من السماجة ؛ اذ تدارك ما لم يسبق وجوبه على المستدرك ؛ كما ترى. وامّا
تعريفنا ـ فمع
الصفحه ٤ :
تجاوز
الله عنه ـ : هذا ـ يا اخوان (١) الدين! ـ ما توفّرت
عليه دواعيكم ؛ وتكثّرت اليه مساعيكم ، من
الصفحه ٢١٣ : » ، حيث
عرّفه ب : «ما دخل في طريقه من نصّ الاصحاب على توثيقه مع فساد عقيدته. [...] ولم
يشتمل باقيه ـ [اي
الصفحه ٣٦٤ :
في : «شريت الجارية ، الّا نصفها» : والضمير في : «نصفها» يعود الى كلّ
الجارية.
والقطع
بارادة نصف