الصفحه ٤٢٤ : الى ما يزيد على مائة سنة ؛ لا الى ما
ينقض عنها. ومن هذا القبيل طعن بعض المحدّثين في الاحاديث المسلسلة
الصفحه ٣٢ : ما لا
يفتقر متعلّقه الى تقدّم تصوّر عليه ، وهو المفرد الّذي لا تركيب فيه ك : الوجود
والشيء ؛ فلا يطلب
الصفحه ٣١٤ :
«هو اللفظ الواحد
المتناول لما هو» : هذا (١) الضمير امّا راجع الى «اللفظ» ، او الى «ما» ؛ اي : لما
الصفحه ٦ : ارفع واجلّ من جميع ما نصفه به. وفي كلام «ابي جعفر» [عليهالسلام] اشارة الى هذا المعنى حيث قال : «كلّما
الصفحه ١٥٦ :
على حدّة.
ان
كان شرطا شرعيّا : وفيه كلام طويل يطلب من حواشينا (١) على شرح «العضديّ».
وانكاره
الصفحه ٤٨ :
: (٤) المتبادر منه ، انّ صدق كلّ ـ هو وحده ـ منشأ كذب
الاخرى ؛ فلا حاجة الى ما اشتهر من قولهم : «يلزم لذاته من
الصفحه ٣٧٤ : : تارة
، نمنع (١) اتّصال الاستثناء ؛ واخرى ، بانّ معنى «له ان يقتله خطأ»
رفع (٢) الحرج ـ وهو اعمّ من
الصفحه ٧١ :
ولم يعلم الى
الآن وجه تخصيص المرادف ، بالخروج من بين سائر الالفاظ المتّحدة المعاني. واراد
الصفحه ٢٢٠ : خير في المتّفقين على الخطاء.
«وجعلهم وسطا»
، اشارة الى ما استدلّ به المخالفون ك : «الفخريّ» في
الصفحه ١٣٩ : جهدي ـ الى الآن ـ لم نعثر على نسخة منها.
(٩) م ١ ، م ٢ ، : ـ فمن اراد ، فليقف عليه.
الصفحه ٢٨٤ :
العامّ ـ ايضا ـ كما يشهد به الوجدان.
وفيه ما لا
يخفى ؛ فانّ البحث ، على تقدير كون الامر للوجوب
الصفحه ٤٤ : لم يقصد ؛ بل ، ابقي على مفهومه الظاهر ؛ اذا المطلوب في
الاوّل توجّه الذهن الى معلوم بوجه ما ؛ لترتسم
الصفحه ١٣١ :
__________________
(١) شرح مختصر المنتهى ١ / ٨٤.
(٢) مع بذل جهدي ـ الى الآن ـ لم نعثر على نسخة منها.
(٣) م ١ : راعى
الصفحه ٣١٣ : .
«رجل» : فانّه يدلّ على كلّ واحد على البدل ؛ لا دفعة.
ويتطرّق
اليه البحث من جهات ؛ ك : انتقاض طرده
الصفحه ٢٨٣ : : وقد يستدلّ على ذلك ب : انّ الوجوب ، ماهيّة مركّبة من قيدين : احدهما :
طلب الفعل ، والثاني : المنع من