الصفحه ٣٧٢ : .
______________________________________________________
الاستثناء
من الاثبات نفي ؛ وبالعكس : ممّا يتفرّع على ذلك : ما لو كان لزيد عبيد ، بعضهم
عرب وبعضهم أتراك
الصفحه ٢٥٣ :
ويطلبون منه الدليل على ما يدّعيه ، فقوله عليهالسلام : «أتريد ان تقايس؟» تعليم له طريق الاستدلال
الصفحه ٦٥ :
الاصطلاح
الثاني : ما عليه اكثر اهل العربيّة ؛ وهو : انّ دلالة اللفظ : امّا وضعيّة ، او
عقليّة
الصفحه ٣٧٩ : بماسح ذي جهات ؛ لورود ثلاثة احجار (٣) ؛ فيحمل المسحات عليها.
وقد فرّعوا على
ذلك ـ ايضا ـ : ما لو اوصى
الصفحه ٢٠٧ : مراده :
انّ الشيء لا مزيد له على أصله ؛ الّا ، ما خرج بدليل ؛ والصورتان المذكورتان من
ذلك القبيل ؛ وامّا
الصفحه ١٨٠ : بـ : ما صدر عن النبي صلىاللهعليهوآله غير القرآن من قول ، او فعل ، او تقرير.
ويرد على طرده
الاقوال
الصفحه ٢٤٥ : .
تعويلا
على ثبوته في الاوّل : ويسمّى استصحاب الحال. وقد يعبّر عنه ب : انّ الاصل بقاء ما كان على ما
كان
الصفحه ٢٨٦ : تصوّر معنى «اضرب» ، لا ينتقل
منه الى تصوّر اضداد الضرب ، الخاصّة ؛ ك : النوم ؛ مثلا.
وجوابه ظاهر ممّا
الصفحه ١٠١ : انّما
هو على عرفهم ؛ لا على ما هو الواقع في نفس الامر.
__________________
(١) و : بانّ
الصفحه ١٤٧ : ؟
فتدبّر (٢)!
قيل : انّه
يتفرّع على هذه المسألة : ما لو نذر ان يأتي بصلاة مأمور بها ، فهل تبرأ ذمّته
الصفحه ٣٧ :
فصل
[في الذاتيّ والعرضيّ]
ذاتيّ
الماهيّة : ما لا يمكن فهمها قبله ، او ما ثبت لها بلا علّة
الصفحه ٨٧ : الله به» (٣) ، لا يدلّ على انّ الواو في الآية للترتيب.
وقولهم : يفهم
منه وجوب الابتداء على ما ابتدأ
الصفحه ١٤١ : ؛ ليحصل الظنّ بايقاعه افعال الصلاة؟
اشكال ؛ وقس عليه ما فوق الواحد ؛ دون الشياع.
كبعض
الشافعيّة
الصفحه ٣٤٩ : الجواب
: انّ النسخ موقوف على وروده بعد الحضور المذكور ؛ والاصل عدمه.
معلّق
على ما الاصل عدمه : لانّه
الصفحه ٧٣ : لفظ «الانسان» يدلّ على الماهيّة اجمالا ، ولفظ «حيوان ناطق»
تفصيلا ؛ فلا يكونان مترادفين.
والتابع