الصفحه ٢٨٠ : (الْأَرْضُ
وَالْجِبالُ وَكانَتِ الْجِبالُ كَثِيباً) رملا مجتمعا (مَهِيلاً) (١٤) سائلا بعد اجتماعه ، وهو من
الصفحه ٢٩٣ : أوله أو وسطه ، خلافا لمن يقول. إنها تزاد في وسط الكلام لا
في أوله ، وقيل : إن (لا)
نافية لكلام تقدمها
الصفحه ١٥٤ : لا على الأول فقط ، لما يلزم عليه من
العطف على الصلة قبل تمامها. قوله : (في صلة أل) الجملة نعت للاسم
الصفحه ٢٤٤ :
تَحْكُمُونَ) (٣٩) به لأنفسكم (سَلْهُمْ أَيُّهُمْ
بِذلِكَ) الحكم الذي يحكمون به لأنفسهم ، من أنهم يعطون في
الصفحه ٢٦٣ : ء ، وأوله عند الغرغرة ، وآخره النفخة الثانية ، ودخول كل من الفريقين
في داره ، وهذه الآية منسوخة بآية السيف
الصفحه ٣١٩ : الأولى بها يرجف كل شيء أي يتزلزل فوصفت بما يحدث منها (تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ) (٧) النفخة الثانية
الصفحه ٤٥٤ : ومطرود وملعون ، قال بعض الحكماء : بارز الحاسد ربه من خمسة
أوجه ، أولها : أنه أبغض كل نعمة ظهرت على غيره
الصفحه ٢٥٠ : الرَّحِيمِ الْحَاقَّةُ) (١) القيامة التي يحق فيها ما أنكر من البعث والحساب والجزاء ، أو المظهرة
لذلك (مَا
الصفحه ١٠١ : الهدى (وَما غَوى) (٢) ما لابس الغي ، وهو جهل من
____________________________________
بسم الله الرحمن
الصفحه ٢٣٦ : ). قوله : (وخبر من الثانية) الخ ، لا
حاجة له ، بل من الثانية معطوفة على الأولى عطف مفردات ، والخبر قوله
الصفحه ٤٦٠ : ارتباطها بما
قبلها ، وقد تخلص المفسر من هذا الإشكال بإعرابه بدلا كما يأتي. قوله : (ويقدر في
أولها) أي
الصفحه ١٠٦ :
حجارة كان المشركون يعبدونها ويزعمون أنها تشفع لهم عند الله ، ومفعول أرأيت
الأول واللات وما عطف
الصفحه ١٤٣ : : (النَّشْأَةَ الْأُولى) أي الترابية لأبيكم آدم ، واللحمية لأمكم حواء ،
والنطفية لكم ، ولا شك أن كلا منها تحويل
الصفحه ١٤٦ : (فَأَمَّا إِنْ كانَ) الميت (مِنَ الْمُقَرَّبِينَ) (٨٨) (فَرَوْحٌ) أي فله استراحة (وَرَيْحانٌ) رزق حسن
الصفحه ٦٥ : وتقشفهم ، وهذا كان في أول إسلامهم
قبل تمكنهم منه ، وإلا فقد صاروا بعد ذلك إخوانا متحابين في الله. قوله