الصفحه ٤٠٠ :
: من تلقاء نفسه ، وقالوا : أساطير الأولين ، وقالوا : تنزلت به الشياطين ، فرد
على جميع ذلك بذكر الإنزال
الصفحه ٤٥٨ :
____________________________________
أنزلناه كاف ،
ما فرطنا في الكتاب من شيء ، فلا تطلب بعده
الصفحه ٦٨ : فكرهتموه فاكرهوا الأول (وَاتَّقُوا اللهَ) أي عقابه في الاغتياب بأن تتوبوا منه (إِنَّ اللهَ تَوَّابٌ) قابل
الصفحه ١٤٩ :
فِي
سِتَّةِ أَيَّامٍ) من أيام الدنيا أولها الأحد ، وآخرها الجمعة (ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ
الصفحه ٣٢٧ : الآية اشكال من وجهين ، الأول
: إن قوله : (قُتِلَ
الْإِنْسانُ)
يوهم الدعاء وهو إنما يكون من العاجز ، فكيف
الصفحه ١٤ :
تَدْعُونَ) تعبدون (مِنْ دُونِ اللهِ) أي الأصنام مفعول أول (أَرُونِي) أخبروني تأكيد (ما ذا
الصفحه ٢٤٦ : لإيمانهم (فَلا يَسْتَطِيعُونَ) (٤٢) تصير ظهورهم طبقا واحدا (خاشِعَةً) حال من ضمير يدعون
الصفحه ٣٧٨ : الخ ، وبه استدل
من يجوز وقوعها على آحاد أولي العلم ، لأن المراد به الله تعالى. قوله : (فَأَلْهَمَها
الصفحه ٢١٨ : ليبتها وتخلص منه. قوله : (وَإِنْ كُنَّ أُولاتِ
حَمْلٍ)
أي وإن كن المطلقات الرجعيات أو البائنات ، وأما
الصفحه ٢٥٦ : ، والمعنى : أن هذا الأمر لظهوره
ووضوحه غني عن القسم ، والأول اوضح وأوجه. قوله : (من المخلوقات) بيان لما
الصفحه ٢٢٥ :
____________________________________
العذارء ،
وسميت بكرا لأنها على اول حالتها التي خلقت بها ، فمدح الثيبات من حيث إنها أكثر
تجربة وعقلا واسرع
الصفحه ٢٤٧ : يُكَذِّبُ
بِهذَا الْحَدِيثِ) القرآن (سَنَسْتَدْرِجُهُمْ) نأخذهم قليلا قليلا (مِنْ حَيْثُ لا
يَعْلَمُونَ) (٤٤
الصفحه ٢٧٢ : نُعْجِزَهُ هَرَباً) (١٢) أي لا نفوته ، كائنين في الأرض ، أو هاربين منها إلى السماء (وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا
الصفحه ٢٧٩ : (أُولِي النَّعْمَةِ) التنعم (وَمَهِّلْهُمْ
قَلِيلاً) (١١) من الزمن فقتلوا بعد يسير منه ببدر (إِنَّ
الصفحه ٤١٦ : يعض لضعفه ، ووجه الجمع بين ما هنا ،
وبين آية (كأنهم جراد منتشر) أو أول حالهم كالفراش ، يقومون من