الصفحه ٣٢٨ :
يَقْضِ)
بيان لسبب الردع والزجر. قوله : (لَمَّا
يَقْضِ)
أي لم يفعل الإنسان من أول مدة تكليفه إلى حين
الصفحه ٣٣٢ : : إن النفس نكرة في سياق الإثبات وهي لا تعم. أجيب بجوابين ، الأول : أن
العموم استفيد من قرينة المقام
الصفحه ٤٣٩ : .
____________________________________
جماعة من
الكفار مخصوصون ، علم الله تعالى عدم إيمانهم أصلا.
قوله : (لا
أَعْبُدُ ما تَعْبُدُونَ)
اعلم
الصفحه ١٤٨ : ء ، أنت آخذ بناصيته. وفي رواية :
من شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها ، اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء ، وأنت
الصفحه ٣٩١ :
عليهم (فَإِذا فَرَغْتَ) من الصلاة (فَانْصَبْ) (٧) اتعب في الدعاء (وَإِلى رَبِّكَ
فَارْغَبْ
الصفحه ٤١٩ : به (لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ) (٦) النار ، جواب قسم محذوف ، وحذف منه لام الفعل وعينه ، وألقى حركتها على
الصفحه ١٠٣ : احتمال من ثمانية ، أفادها العلامة الأجهوري وحاصلها
أن يقال : الضمير في أوحى الأول ، إما عائد على الله أو
الصفحه ٧٤ : لقدرتنا على الخلق الأول ،
بل هم في خلط وشبهة من خلق جديد ، لما فيه من مخالفة العادة ، وتنكير خلق لتفخيم
الصفحه ١٥٣ : فِدْيَةٌ
وَلا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مَأْواكُمُ النَّارُ هِيَ مَوْلاكُمْ) أولى بكم (وَبِئْسَ الْمَصِيرُ
الصفحه ٣٨٤ : البسملة عن أول السورة ، وهذه
الأوجه السبعة ، تجري من آخر الضحى إلى آخر الفلق ، وأما بين الليل والضحى
الصفحه ٤١٥ : منا ،
فالمنفي علمه من غير وحي. قوله : (في محل المفعول الثاني لأدرى) أي والكاف مفعول
أول. قوله : (دل
الصفحه ١٨٩ : الآية الأولى عامة في سائر
الكفار مطلقا ، ولو كانوا مصالحين ، ثم بين هنا ، أن من كان من الكفار بينهم وبين
الصفحه ٤٦٤ : ، وبشرط أن يكون المضارع من ماض مكسور
العين نحو علم ، أو في أوله همزة وصل نحو استعان ، أو تاء مطاوعة نحو
الصفحه ٢٠٠ : (قُلْ يا أَيُّهَا
الَّذِينَ هادُوا إِنْ زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِياءُ لِلَّهِ مِنْ دُونِ
النَّاسِ
الصفحه ٦٠ : ) الأولى أن يقول عند النبي ، ففي
الحديث ، أنه قدم ركب من بني تميم على النبي صلىاللهعليهوسلم
وطلبوا أن