الصفحه ٣٠٥ : : (أي لا تطع أحدهما) الخ ، أي والنهي عن
طاعتهما معا معلوم بالأولى ، فأو أبلغ من الواو ، لأنها لنفي الأحد
الصفحه ٢١ :
للإعادة ، فهو ذكر لباقي القصص إجمالا ، نظير قوله تقدم (وَمَضى مَثَلُ الْأَوَّلِينَ) فتدبر. قوله : (أي من
الصفحه ٣٨٧ : قراءته بألف بعد الهمزة رباعيا ، من آواه يؤويه ، وأصله أأوى بهمزتين :
الأولى مفتوحة ، والثانية ساكنة
الصفحه ٢٨٨ : ، قال بعض الكفار
____________________________________
للدلالة على أن الثانية أبلغ من الأول ،
فهي في
الصفحه ١٦٢ : هُوَ رابِعُهُمْ)
نزلت بمكة ، وقيل غير ذلك ، وهذه السورة أول النصف الثاني من القرآن باعتبار عدد
سوره
الصفحه ٢٦٩ : مع إبليس عند النفخة ، والراجح الأول ، فمن آمن من
الجن ، فقد انقطعت نسبته من أبيه والتحقق بآدم ، ومن
الصفحه ١٦٣ : : والله لو حسبتني من أول النهار إلى آخره ،
لا زلت إلا للصلاة المكتوبة ، أتدرون من هذه العجوز؟ هي خولة بنت
الصفحه ٣٨٨ : ،
والله هو الغني ، وتقديم المحتاج أولى ، ولأن المقصود من جميع الطاعات استغراق
القلب في ذكر الله تعالى
الصفحه ٣١٨ : بينهما. قوله : (تنشط أرواح المؤمنين) بفتح أوله وكسر ثانيه من باب ضرب
، يقال : نشط في عمله خف وأسرع فيه
الصفحه ٤١٧ : أسمائها تطلق عامة على خاصة ،
وفي الآية احتباك حذف من الأول ، فأمه الجنة ، وذكر في عيشة راضية ، وحذف من هنا
الصفحه ٣١ : أن لا يستقل بعد سقطته ، حتى يسقط هو ثانية ،
وهو أشد من الأولى ، وضده الانتعاش ، وهو قيام من سقط
الصفحه ١٣٨ : ، وأهل اليمين عوامهم ، وأهل
المشأمة كفارهم ، وقوله : (ثُلَّةٌ
مِنَ الْأَوَّلِينَ)
يعني جماعة كثيرة من
الصفحه ٢١٥ : مكانه ، وكان للشاهد عوائق. قوله : (ذلِكُمْ)
أي المذكور من أول السورة إلى هنا. قوله : (يُوعَظُ
بِهِ مَنْ
الصفحه ٢٨١ : عطف على ثلثي ، وبالنصب عطف على أدنى ، وقيامه
كذلك نحو ما أمر به أول السورة (وَطائِفَةٌ مِنَ
الَّذِينَ
الصفحه ٣٢٤ : : (أَوْ
ضُحاها)
أي ضحى عشية من العشايا ، وهي البكرة إلى الزوال ، والمراد ساعة من نهار من أوله
أو آخره ، لا