الصفحه ١٢٧ : )
من الأولى لابتداء الغاية ، والثانية يصح أن تكون للبيان وللتبعيض. قوله : (هو
لهبها الخالص من الدخان
الصفحه ٧٩ : أَيَّامٍ) أولها الأحد ، وآخرها الجمعة (وَما مَسَّنا مِنْ لُغُوبٍ) (٣٨) تعب ، نزل ردا على اليهود في قولهم
الصفحه ١٢٥ : ، فالقرآن مفعول ثان ، والأول محذوف قدره
المفسر بقوله : (من شاء) أي من عباده إنسا وجنا وملكا ، وقدره بعضهم
الصفحه ٤٤٤ :
____________________________________
كانت لاثنتي
عشرة خلت من شهر ربيع الأول ، وكانت وفاته
الصفحه ٢٧٧ : تسع عشرة أو عشرون آية
أي وهو قول الجمهور ، لأنها أول ما نزل
من بعد آية (اقْرَأْ)
وقوله : (أو إلا
الصفحه ٢٨٤ :
الْمُدَّثِّرُ)
وقع خلاف طويل في أول ما نزل من القرآن والصحيح إن أول ما نزل على الإطلاق (اقْرَأْ بِاسْمِ
رَبِّكَ
الصفحه ٣٩ : ، ومالوا منه إلى نحو
البحر فضلوا ، فأقاموا يوما ، فنحر لهم شيبة تسعا ، ثم أصبحوا بالأبواء ، فنحر
مقيس
الصفحه ٤٢٨ : عزوجل طيرا من البحر أمثال الخطاطيف ، مع كل طائر منها ثلاثة
أحجار ، حجران في رجليه وحجر في منقاره ، أكبر
الصفحه ٥٥ : عنه الآخر ، فأتى أبو بصير سيف
البحر وجلس هناك ، فبلغ ذلك أبا جندل وأصحابه من المستضعفين ، فلحقوا به
الصفحه ٨٧ :
وَجُنُودَهُ فَنَبَذْناهُمْ) طرحناهم (فِي الْيَمِ) البحر فغرقوا (وَهُوَ) أي فرعون (مُلِيمٌ) (٤٠) آت بما يلام
الصفحه ٣٥٠ : : كفانيهم
الله ، فدفعه إلى نفر من أصحابه فقال : اذهبوا به فاحملوه في قرقور ، فتوسطوا به
البحر ، فإن رجع عن
الصفحه ٢٨٢ :
____________________________________
قوله : (أي
الليل) أشار بذلك إلى أن الضمير عائد على الليل ، لأنه المحدث عنه من أول السورة.
قوله : (رجع
الصفحه ٣١١ : تعالى بالغ في زجر الكفار من أول السورة إلى
آخرها ، بهذه الوجوه العشرة المذكورة ، وحث على التمسك بالنظر
الصفحه ١١٩ : بتمامها من أولها لآخرها ما عدا الفروع والمعنى كأنهم نخل قد
قطعت رؤوسه. قوله : (منقلع) تفسير لمنقعر ، وفيه
الصفحه ٢٤٠ : جميع ما تقدم من أول السورة. قوله : (تلين
لهم) أي بترك نهيهم عن الشرك ، أو بأن توافقهم فيه أحيانا