الصفحه ١١٨ : )
وذكر قصة عاد عقب قصة نوح ، لأنهم ذرية نوح ، لأن عادا هو ابن إرم بن سام بن نوح.
قوله : (فَكَيْفَ
كانَ
الصفحه ١٢٨ : كالرجل ، والملح كالمرأة ، واللؤلؤ والمرجان يخرجان منهما ، كما يخرج الولد
من الرجل والمرأة ، وقال ابن عباس
الصفحه ١٣٢ : إحداهما جنة عدن
، والأخرى جنم النعيم ، وروي عن ابن عباس في وصف الجنتين أنه قال : الجنتان
بستانان في عرض
الصفحه ١٣٣ : )
مبتدأ بمعنى مجني خبره (دانٍ)
وأصله دانو كغاز وقاض. قوله : (يناله القائم) الخ ، قال ابن عباس : تدنو
الصفحه ١٣٥ :
العين بسبعين ألف ضعف. قوله : (من در مجوف) قال ابن عباس : الخيمة فرسخ في فرسخ ،
لها أربعة آلاف مصراع من
الصفحه ١٣٦ : أهل الجنة ، ونبأ أهل الدنيا ، ونبأ أهل الآخرة ، فليقرأ
سورة الواقعة. وحكي أن عثمان دخل على ابن مسعود
الصفحه ١٣٩ : : آكلها أنعم منها. وقال ابن عباس رضي الله عنه : يخطر
على قلبه لحم الطير ، فيصير بين يديه على ما يشتهي ، أو
الصفحه ١٤٣ : ، وعن ابن عباس أنه قال : ما من شجرة
ولا عود إلا وفيه النار سوى العناب. قوله : (المسافرين) أي وخصوا
الصفحه ١٥١ :
القيامة. قوله : (لمكة) وقيل هو صلح الحديبية. قوله
: (وَكُلًّا)
بالنصب مفعول مقدم ، وقرأ ابن عامر بالرفع
الصفحه ١٥٤ : ، أي الاسم
الكائن (في صلة أل) وقوله : (فيها) متعلق بحل ، وهذا من قبيل قول ابن مالك : واعطف
على اسم شبه
الصفحه ١٥٦ : والأرضين السبع ، لو جعلت صفائح ، وألزق بعضها إلى بعض ؛
لكان عرض الجنة في عرض جميعها ، قال ابن عباس : يريد
الصفحه ١٦٣ : التي كانت في الجاهلية ، لأنه لا ينطق عن الهوى.
قوله : (وهي خولة بنت ثعلبة) أي ابن مالك الخزرجية. قوله
الصفحه ١٦٧ : ، وتشمل الآية بعمومها ما روي عن ابن عمر ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال : «إذا كنتم ثلاثة ، فلا
الصفحه ١٧٢ :
في قول الجميع ، روى ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال : «من قرأ سورة الحشر
الصفحه ١٧٨ : في الأموال مع احتياجهم اليها ، وهذا الوصف لا يخص الأنصار ، فقد
روي عن ابن عمر أنه قال : أهدي لرجل من