الصفحه ٣٧٤ : ابن آدم إن نازعك لسانك فيما حرمت عليك ، فقد أعنتك عليه
بطبقتين فأطبق ، وإن نازعك بصرك إلى بعض ما حرمت
الصفحه ٣٧٨ : . قوله : (واسمه قدار) أي بوزن غراب ابن سالف ، وهو أشقى الأولين ، وكان
رجلا أشقر أزرق قصيرا ، وفي الحديث
الصفحه ٣٩٧ : ، وقال أبو حيان : وصوبه ابن هشام أنها بمعنى ألا الاستفتاحية ، لوجود كسر
همزة (إِنَ)
بعدها ، ولو كانت
الصفحه ٤٠٥ : المنفكين ،
وسورة القيامة ، وسورة البرية. قوله : (مكية) هو قول ابن عباس ، وقوله : (أو مدنية)
هو قول الجمهور
الصفحه ٤١٠ :
لعائشة : «إياك ومحقرات الذنوب ، فإن لها من الله طالبا». وقال ابن مسعود : هذه
الآية أحكم آية في القرآن
الصفحه ٤١٣ : ) الخ ، وقوله : (لأنه) أي الاسم ، وقوله : (في تأويل الفعل) أي
لوقوعه صلة لأل ، وإلى ذلك أشار ابن مالك
الصفحه ٤٢٣ : العين
إذا كان ملعونا للناس ، والهمز كاللمز وزنا ومعنى ، وبابه ضرب. قال ابن عباس : هم
المشاؤون بالنميمة
الصفحه ٤٢٦ : تفصيلها على ما ذكره
محمد بن إسحاق ، عن سعيد بن جبير وعكرمة ، عن ابن عباس : أن النجاشي ملك الحبشة
وهو أصحمة
الصفحه ٤٣١ :
____________________________________
وقال ابن عباس
: سميت باسم دابة في البحر يقال لها القرش ، تأكل ولا تؤكل ، وتعلو ولا تعلى ، قال
الشاعر
الصفحه ٤٣٥ : ) أي في
قول ابن عباس والكلبي ومقاتل والجمهور ، وقوله : (أو مدنية) أي في قول الحسن
وعكرمة ومجاهد وقتادة
الصفحه ٤٣٦ :
قبورهم عطاشا ، فيشربون منه شربة لا يظمؤون بعدها أبدا. روي عن ابن عباس أنه سأل
رسول الله
الصفحه ٤٤٣ : صلىاللهعليهوسلم
، أي إخبار بموته. وعن ابن عمر : نزلت هذه السورة بمنى في حجة الوداع ، ثم نزل : (الْيَوْمَ
الصفحه ٤٤٦ : كقولهم : أهلكه الله ، وقد هلك ، ولما خوّفه النبي صلىاللهعليهوسلم بالعذاب فقال : إن كان ما يقول ابن أخي
الصفحه ٤٤٧ : ابن عباس :
هو سلسلة من حديد ، ذرعها سبعون ذرعا ، تدخل من فيها وتخرج من دبرها ، ويكون
سائرها في عنقها
الصفحه ٤٦٠ : سورة ، وعليه قراء
مكة والكوفة وفقهاؤها وابن المبارك والشافعي مستدلين بما روي أنه صلىاللهعليهوسلم
قال