الصفحه ٢٩٩ : سبق ماء الرجل ، كان الولد ذكرا ، وعكسه أنثى ، وإن استويا فخنثى
مشكل ، وقال ابن عباس : يختلط ماء الرجل
الصفحه ٣٠٧ : صلىاللهعليهوسلم
ليلة الجن. قال ابن مسعود : ونحن معه نسير ، حتى أوينا إلى غار منى ، فنزلت ،
فبينما نحن نتلقاها منه
الصفحه ٣١٨ :
تنزع أرواح الكفار) الخ ، قال ابن مسعود : إن ملك الموت واعوانه ينزعون روح الكافر
، كما ينزع السفود
الصفحه ٣٢٦ : الآيات. إن قلت : إن ابن أم مكتوم
اعطاه الله من السمع ما يغني عن البصر ، فهو وإن لم ير القوم ، لكنه لشدة
الصفحه ٣٢٩ : بما رأته من كرامة الله
ورضوانه. قوله : (ظلمة وسواد) هذا قول ابن عباس ، وقيل : القترة والغبرة معناهما
الصفحه ٣٣١ : التراب حتى تستوي
بالأرض. وقال ابن عباس : كانت الحامل إذا قربت ولادتها ، حفرت حفرة فتمخضت على رأس
تلك
الصفحه ٣٣٩ : الله أمر
الكيل والوزن ، قال نافع : كان ابن عمر يمر بالبائع فيقول : اتق الله وأوف الكيل
والوزن ، فإن
الصفحه ٣٤١ : الحفظة على عبدي ، وأنا الرقيب على قلبه ، وإنه لم يخلص لي عمله ، فاجعلوه في
سجين ، قال ابن عباس : هو لوح
الصفحه ٣٤٦ : : (بعد حال) أشار بذلك إلى أن عن بمعنى بعد صفة لطبق. قوله
: (وهو الموت ثم الحياة) الخ ، هذا قول ابن عباس
الصفحه ٣٤٨ : ، ومنها الشاهد هم الأنبياء والمشهود عليهم
هم الأمم ، ومنها الشاهد أعضاء الإنسان والمشهود عليه هو ابن آدم
الصفحه ٣٥٢ : ، وهو من درة بيضاء ، قاله ابن عباس رضي الله عنهما.
____________________________________
فرعون وثمود
الصفحه ٣٥٤ : قال ابن مالك :
وخففت إن فقلّ العمل
وتلزم اللام إذا ما تمهل
قوله
الصفحه ٣٦٢ :
سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ)
قال ابن عباس : ألواحها من ذهب مكللة بالزبرجد والدر والياقوت ، مرتفعة في السماء
ما لم
الصفحه ٣٦٩ : : (صَفًّا
صَفًّا)
أي صفا بعد صف. لما ورد عن ابن عباس رضي الله عنهما : أن الخلائق إذا جمعوا في
صعيد واحد
الصفحه ٣٧٣ : أنجز الله له ذلك ، فعندما نزع المغفر عنه يوم الفتح ، جاء رجل فقال : يا رسول
الله ابن خطل متعلق بأستار