الصفحه ٢٣٩ :
____________________________________
به الكائنات)
الخ ، هذا أحد قولين ، والآخر أن المراد به الجنس ، وهو واقع على كل قلم يكتب به
في السما
الصفحه ٧٥ :
الصُّورِ) للبعث (ذلِكَ) أي يوم النفخ (يَوْمُ الْوَعِيدِ) (٢٠) للكفار بالعذاب (وَجاءَتْ) فيه (كُلُّ نَفْسٍ
الصفحه ٧٩ : في الفاعل ، واللغوب مصدر لغب من باب دخل وتعب الإعياء والتعب ، والعامة على
ضم اللام وقرىء شذوذا بفتحها
الصفحه ٢١٠ : يَوْمُ
التَّغابُنِ) يغبن المؤمنون الكافرين بأخذ منازلهم وأهليهم في الجنة
لو آمنوا (وَمَنْ يُؤْمِنْ
الصفحه ١٢١ : : (من
يوم غير معين) أي غير مقصود تعيينه للمخاطبين ، فلا ينافي تعيينه في الواقع ولمن
حضر. قوله : (أي وقت
الصفحه ٢٦٨ : يوم القيامة (وَلا تَزِدِ
الظَّالِمِينَ إِلَّا تَباراً) (٢٨) هلاكا فأهلكوا
الصفحه ٤٢٠ :
منه نون الرفع لتوالي النونات وواو ضمير الجمع لالتقاء الساكنين (يَوْمَئِذٍ) يوم رؤيتها (عَنِ
الصفحه ١٤٠ : ليس في حفر. قوله : (وَلا
مَمْنُوعَةٍ)
(بثمن) الأولى أن يقول بشيء ، ليشمل الحائط والباب والشوك ونحو ذلك
الصفحه ٣٠٠ : ، مع أن الكافور لا يمزج بالكأس بل بما
فيه ، فأجاب المفسر : بأن المراد بالكأس الخمر نفسه ، من باب تسمية
الصفحه ٣٩٠ : لَكَ ذِكْرَكَ) (٤) بأن تذكر مع ذكري في الأذان والاقامة والتشهد والخطبة وغيرها (فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ
الصفحه ٢٠٠ : ) (٨) فيجازيكم به (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ) بمعنى في (يَوْمِ الْجُمُعَةِ
الصفحه ٣٠٩ : ) (٢٠) ضعيف وهو المنيّ (فَجَعَلْناهُ فِي
قَرارٍ مَكِينٍ) (٢١) حريز وهو الرحم (إِلى قَدَرٍ
مَعْلُومٍ) (٢٢
الصفحه ٣٧٥ : جوازها بقوله
(فَكُّ رَقَبَةٍ) (١٣) من الرق بأن أعتقها (أَوْ إِطْعامٌ فِي
يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ) (١٤
الصفحه ٣٨٧ : صلىاللهعليهوسلم
لتردع على عبد المطلب ، فسمعت عند باب مكة : هنيئا لك يا بطحاء مكة ، اليوم يرد
الله إليك النور
الصفحه ٤٦٠ : فالسابعة (غَيْرِ الْمَغْضُوبِ) إلى آخرها ، ويقدر في أولها قولوا ليكون ما قبل (إِيَّاكَ نَعْبُدُ) مناسبا له