الصفحه ١١٠ : )
سهام الإسلام وهي ثلاثون : عشرة في التوبة (التَّائِبُونَ
الْعابِدُونَ)
وعشرة في الأحزاب (إِنَّ
الصفحه ١٢٩ : اللحظة من
الزمن ، وبالشأن التصريف في خلقه ، لما ورد : إن الإنسان يخرج منه في اليوم
والليلة أربعة وعشرون
الصفحه ٣١٤ : يُنْفَخُ فِي
الصُّورِ) القرن بدل من يوم الفصل أو بيان له والنافخ إسرافيل (فَتَأْتُونَ) من قبوركم إلى الموقف
الصفحه ٣٨٦ : الحديث : «إني ليغان على قلبي ، فأستغفر الله في
اليوم سبعين مرة» فاستغفاره لكونه ارتقى مقاما أعلى من الأول
الصفحه ٣٩٥ : ، والصحيح أن
اختلافهم كان قبل عرض القرآن على جبريل في المرة الأخيرة ، ومن يوم العرض المذكور
، رتب رسول الله
الصفحه ٢٢٦ : . قوله
: (بأن لا يعاد إلى الذنب) الخ ، هذا أحد ثلاثة وعشرين قولا في تفسير التوبة
النصوح ، كلها ترجع إلى
الصفحه ٣٨٥ : : (وَما
قَلى)
مضارعه من باب ضرب وقتل. قوله : (نزل هذا) الخ ، اختلف في سبب نزول هذه الآية على
أربعة أقوال
الصفحه ٢٠٣ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
سورة المنافقون
مدنيّة
وآياتها إحدى عشرة
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٢٥٣ : : ثمانية أجزاء من
عشرة أجزاء ، ورد في الحديث عنه عليه الصلاة والسّلام قال : «إن حملة العرش اليوم
أربعة
الصفحه ١٠٠ :
(عَذاباً دُونَ ذلِكَ) أي في الدنيا قبل موتهم ، فعذبوا بالجوع والقحط سبع
سنين ، وبالقتل يوم بدر
الصفحه ٢٢٥ : ) خزنتها ، عدتهم تسعة عشر كما سيأتي في المدثر (غِلاظٌ) من غلظ القلب (شِدادٌ) في البطش (لا يَعْصُونَ اللهَ
الصفحه ٤٤٩ : ثلاث مرات بورك
عليه وعلى جميع جيرانه ، ومن قرأها اثنتي عشرة مرة ، بنى الله له اثني عشر قصرا في
الجنة
الصفحه ١٥٠ :
____________________________________
طرف الشام ،
بينه وبين المدينة أربع عشرة مرحلة ، وكانت تلك الغزوة في السنة التاسعة بعد رجوعه
الصفحه ٥٩ : المفسر في سبب النزول أيضا ، من أنهم ذبحوا يوم النحر قبل رسول الله ، فأمرهم
أن يعيدوا الذبح. وقال : من ذبح
الصفحه ٣٣٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة الانفطار
مكيّة
وآياتها تسع عشرة
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ