الصفحه ٣٤٤ : )
أي انصدعت بغمام يخرج منها ، وهو البياض في جوانب السماء لتنزل الملائكة ، قال
تعالى : (وَيَوْمَ
الصفحه ٤٤١ : ، ثم مضى حتى نزل مر الظهران المسمى الآن بوادي فاطمة
في عشرة آلاف ، وقيل : اثني عشر ألفا من المسلمين
الصفحه ٣٠٤ : طَهُوراً) (٢١) مبالغة في طهارته ونظافته بخلاف خمر الدنيا (إِنَّ هذا) النعيم (كانَ لَكُمْ جَزاءً
وَكانَ
الصفحه ٢٥٥ : ذلك؟ فقيل : يقال الخ.
قوله : (خطاب لخزنة جهنم) أي زبانيتها ، وسيأتي في المدثر أن عدتهم تسعة عشر ، قيل
الصفحه ٣٦١ : الأغلال والوقوف حفاة عراة في العرصات ، في يوم كان مقداره
خمسين ألف سنة. قوله : (بضم التاء وفتحها) أي فهما
الصفحه ٣٤٩ :
الشق في الأرض (النَّارِ) بدل اشتمال منه (ذاتِ الْوَقُودِ) (٥) ما توقد به (إِذْ هُمْ عَلَيْها) أي
الصفحه ٢٦ : فإنه نازل بهم لا محالة (كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ ما
يُوعَدُونَ) من العذاب في الآخرة لطوله (لَمْ
الصفحه ١٨٥ : إلى مكة ، وأتاها
حاطب فقال : أعطيك عشرة دنانير وبردا ، على أن تلقي هذا الكتاب إلى أهل مكة ، وكتب
فيه
الصفحه ٣٧٣ : ) (٢) بأن يحل لك فتقاتل فيه ، وقد أنجز الله له هذا الوعد يوم الفتح ،
فالجملة اعتراض بين المقسم به وما عطف
الصفحه ١١٤ : على زيادة المعنى ، والمراد بالقيام خروج
الناس من القبور ، وله أسماء كثيرة : الحاقة ، والواقعة ، ويوم
الصفحه ٨٠ : لك في شأن أحوال يوم القيامة ، قوله : (يَوْمَ يُنادِ)
كلام مستأنف مبين للمفعول المحذوف.
قوله
الصفحه ١٠ : السَّاعَةُ)
ظرف لقوله : (يَخْسَرُ)
وقوله : (يَوْمَئِذٍ)
بدل من (يَوْمَ)
قبله للتوكيد ، والتنوين في
الصفحه ٤٥٢ :
____________________________________
عشرة ، ووتر فيه إحدى عشرة عقدة ، وكان
النبي صلىاللهعليهوسلم
كلما قرأ آية انحلت عقدة ، وكلما نزع إبرة
الصفحه ٢٩٤ : القيامة) إن قلت : إن طلوع الشمس والقمر من مغربهما ، ليس في
يوم القيامة ، بل قبله بمائة وعشرين سنة ، أجيب
الصفحه ٣١٧ : أعظم منه في السماء الرابعة ، يسبح الله
تعالى كل يوم اثنتي عشرة ألف تسبيحة يخلق الله من كل تسبيحة ملكا