الصفحه ٤٦٦ : عليهم ، وسائر طوائف الكفار
خارجون من وصف الغضب والضلال ، فالمبدل منه يخرجهم ، والبدل يدخلهم في المبدل
الصفحه ٥٣ : ) محبوسا حال (أَنْ يَبْلُغَ
مَحِلَّهُ) أي مكانه الذي ينحر فيه عادة وهو الحرم بدل اشتمال (وَلَوْ لا رِجالٌ
الصفحه ٩٨ : ) (٣٤) في قولهم (أَمْ خُلِقُوا مِنْ
غَيْرِ شَيْءٍ) أي خالق (أَمْ هُمُ
الْخالِقُونَ) (٣٥) أنفسهم ، ولا
الصفحه ١٥٧ : أمره لله ، ويرجع في جميع
أموره لمالكه وسيده ، فالمقصود من هذه الآية بيان أن الخير والشر بيد الله ، مقدر
الصفحه ١٦٠ : أنهم (أَلَّا يَقْدِرُونَ عَلى شَيْءٍ مِنْ
فَضْلِ اللهِ) خلاف ما في
الصفحه ٢٦٥ : (وَإِنِّي كُلَّما
دَعَوْتُهُمْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ جَعَلُوا أَصابِعَهُمْ فِي آذانِهِمْ) لئلا يسمعوا كلامي
الصفحه ٢٨٤ : الرَّحِيمِ يا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ) (١) النبي صلىاللهعليهوسلم ، وأصله المتدثر ، أدغمت التاء في الدال
الصفحه ٤٠٠ : : (أو ست آيات) أي بناء على أن قوله : (تَنَزَّلُ
الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيها بِإِذْنِ رَبِّهِمْ)
آية
الصفحه ٤٠٥ : يأتيهم الرسول يتلو عليهم الصحف
المطهرة التي ثبت إنزالها عليه ، وفيه تسلية له صلىاللهعليهوسلم
، كأن
الصفحه ٤٥٤ :
عصي الله به في السماء ، وأول ذنب عصي به في الأرض ، فحسد إبليس آدم وقابيل وهابيل
، والحاسد ممقوت مبغوض
الصفحه ٥١ :
____________________________________
وبعض المحرم ،
ثم خرج إلى خيبر في بقية المحرم سنة سبع
الصفحه ٦٦ :
____________________________________
أن هذا النهي خاص بالرجال. قوله : (وَلا تَلْمِزُوا
أَنْفُسَكُمْ)
اللمز في الأصل الإشارة بالعين ونحوها
الصفحه ٢٦٧ : لمعنى من ، وأفرد في قوله (يَزِدْهُ)
باعتبار لفظها قوله : (كُبَّاراً)
بضم الكاف وتشديد الباء ، وهي قرا
الصفحه ٢٩٢ : ، إلا في حال مشيئة الله له أي إرادته ، لأن ما أراده يقع ولا
بد فيه ، تسلية للنبي حيث ينظر للحقيقة ، وأن
الصفحه ٣٠٧ : ؛ كما وقيت شركم» ، والغار المذكور مشهور في منى يسمى غار المرسلات.
قوله : (وَالْمُرْسَلاتِ
عُرْفاً)
الخ