الصفحه ١٣٦ : كما نفتها في الدنيا (خافِضَةٌ رافِعَةٌ) (٣) أي هي مظهرة لخفض
الصفحه ١٦٤ :
عالم (الَّذِينَ
يُظاهِرُونَ) أصله يتظهرون ، أدغمت التاء في الظاء ، وفي قراءة بألف
بين الظاء والها
الصفحه ٢٣٥ :
أجنحتهن بعد البسط ، أي وقابضات (ما يُمْسِكُهُنَ) عن الوقوع في حال البسط والقبض (إِلَّا الرَّحْمنُ
الصفحه ٣٦٤ : توهم أنهم متروكون في
الآخرة كالدنيا ، وذلك أنه أمر بعدم التعرض لهم في مبدأ الأمر ، فربما يتوهم أنهم
في
الصفحه ٤١٧ : .
____________________________________
حسنات فقط ، أو
زادت على سيئاته فهو في الجنة بغير حساب ، ومن استوت حسناته وسيئاته ، فهو يحاسب
حسابا يسيرا
الصفحه ٤٢٧ : ، رجلا حليما ،
ثم سار حتى إذا دنا من بلاد خثعم ، وخرج إليه نفيل بن حبيب الخثعمي في خثعم ومن
اجتمع من
الصفحه ٤٣٠ : الرّحمن
الرّحيم
سورة قريش مكية أو
مدنية
وهي أربع آيات
أي السورة التي ذكر فيها الامتنان على
قريش
الصفحه ٣٢ : يَتَمَتَّعُونَ) في الدنيا (وَيَأْكُلُونَ كَما
تَأْكُلُ الْأَنْعامُ) أي ليس لهم همة إلا بطونهم وفروجهم ولا يلتفتون
الصفحه ٥٢ : صلىاللهعليهوسلم قال : خذ جارية من السبي غيرها ، فأعتقها النبي صلىاللهعليهوسلم وتزوجها ، فلما دخل بها ، رأى في
الصفحه ٨٩ :
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا
____________________________________
فليكن العبد في
إقباله على ربه واحدا
الصفحه ١٢٤ :
الحفظة (وَكُلُّ صَغِيرٍ
وَكَبِيرٍ) من الذنب أو العمل (مُسْتَطَرٌ) (٥٣) مكتتب في اللوح المحفوظ
الصفحه ١٤٥ : (لا يَمَسُّهُ)
لا يطلع عليه إلا الملائكة المطهرون من الأقذار المعنوية ، ولا يكون في الآية دليل
لنهي
الصفحه ١٨٣ : لَهُ ما
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) (٢٤) تقدم أوّلها
الصفحه ٣٩٦ : ) تأكيد
____________________________________
الحق وهو في غار حراء ، فجاءه الملك
فقال له (اقْرَأْ)
قال
الصفحه ٤٢٥ :
لمعنى كل (مُؤْصَدَةٌ) (٨) بالهمز وبالواو بدله مطبقة (فِي عَمَدٍ) بضم الحرفين وبفتحهما