الصفحه ٤٩ : الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ) في ترك الجهاد (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ
الصفحه ٦٣ :
المصطلق مصدقا فخافهم لترة كانت بينه وبينهم في الجاهلية ، فرجع وقال :
إنهم منعوا الصدقة وهموا
الصفحه ٧٤ : قريش بك (أَفَعَيِينا بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ) أي لم نعي به فلا نعيا بالإعادة (بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ) شك
الصفحه ١١٧ : ءُ) ماء السماء والأرض (عَلى أَمْرٍ) حال (قَدْ قُدِرَ) (١٢) قضي به في الأزل وهو هلاكهم غرقا (وَحَمَلْناهُ
الصفحه ١٣٨ :
عَلَيْها مُتَقابِلِينَ) (١٦) حالان من الضمير في الخبر (يَطُوفُ عَلَيْهِمْ) للخدمة (وِلْدانٌ
مُخَلَّدُونَ
الصفحه ١٨٩ : الَّذِينَ لَمْ يُقاتِلُوكُمْ) من الكفار (فِي الدِّينِ وَلَمْ
يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ
الصفحه ٢٢٠ : وَيَعْمَلْ
صالِحاً يُدْخِلْهُ) وفي قراءة بالنون (جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها
الصفحه ٢٥٦ : قَلِيلاً ما تُؤْمِنُونَ) (٤١) (وَلا بِقَوْلِ كاهِنٍ
قَلِيلاً ما تَذَكَّرُونَ) (٤٢) بالتاء والياء في الفعلين
الصفحه ٣١٢ : (الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ) (٣) فالمؤمنون يثبتونه والكافرون ينكرونه
الصفحه ٣٥١ : عَذابُ
الْحَرِيقِ) (١٠) أي عذاب إحراقهم المؤمنين في الآخرة ، وقيل في الدنيا بأن خرجت النار
فأحرقتهم كما
الصفحه ٣٥٢ : والقرآن ليتعظوا (بَلِ الَّذِينَ
كَفَرُوا فِي تَكْذِيبٍ) (١٩) بما ذكر (وَاللهُ مِنْ
وَرائِهِمْ مُحِيطٌ) (٢٠
الصفحه ٣٦٨ : لَبِالْمِرْصادِ) فكأنه قيل : إن الله لا يرضى من عباده إلا الطاعة
والإخلاص ، لما في الحديث : «إن الله لا ينظر إلى
الصفحه ٤٦٤ : بفتح النون ، وقرىء شذوذا (نَسْتَعِينُ) بكسر حرف المضارعة ، وهي لغة مطردة في حرف المضارعة ،
بشرط أن لا
الصفحه ٢٩ : ،
ليس داخلا في حقيقة الإيمان ، بل هو شرط كمال ، كما هو مختار الأشاعرة. قوله : (وَآمَنُوا بِما نُزِّلَ
الصفحه ٧٢ : الثانية ، وإدخال ألف بينهما
على الوجهين (مِتْنا وَكُنَّا تُراباً) نرجع (ذلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ) (٣) في غاية