الصفحه ٤٢١ : (لَفِي خُسْرٍ) (٢) في تجارته (إِلَّا الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصفحه ٤٢٢ :
الصَّالِحاتِ) فليسوا في خسران (وَتَواصَوْا) أوصى بعضهم بعضا (بِالْحَقِ) أي الإيمان (وَتَواصَوْا
الصفحه ١٨٠ : القسم المقدر عن جواب الشرط في المواضع
الخمسة (ثُمَّ لا يُنْصَرُونَ) (١٢) أي اليهود (لَأَنْتُمْ أَشَدُّ
الصفحه ٢١١ :
تَعْفُوا) عنهم في تثبيطهم إياكم عن ذلك الخير معتلين بمشقة
فراقكم عليهم (وَتَصْفَحُوا
وَتَغْفِرُوا
الصفحه ٢٦٢ :
يكتمونها (وَالَّذِينَ هُمْ
عَلى صَلاتِهِمْ يُحافِظُونَ) (٣٤) بأدائها في أوقاتها (أُولئِكَ فِي
الصفحه ٣٩٣ :
الحسن بالأشجار المثمرة (وَهذَا الْبَلَدِ
الْأَمِينِ) (٣) مكة لأمن الناس فيها جاهلية وإسلاما
الصفحه ٣٨ : يرضيه (فَأَحْبَطَ
أَعْمالَهُمْ) (٢٨) (أَمْ حَسِبَ
الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ
الصفحه ١٠٨ : فيجازيهما (وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) أي هو مالك لذلك ، ومنه الضال والمهتدي ، يضل من
الصفحه ١٢٧ :
ذكرت إحدى وثلاثين مرة ، والاستفهام فيها للتقرير ، لما روى الحاكم عن جابر
قال : «قرأ علينا رسول
الصفحه ١٤٨ : المقال اتفاقا. واختلف في
تسبيح غيرهم ، فقيل بالحال أي إن ذاتها دالة على تنزيه صانعها عن كل نقص ، وقيل
الصفحه ١٨٧ : فليس لكم التأسي به في ذلك بأن
تستغفروا للكفار ، وقوله (وَما أَمْلِكُ لَكَ
مِنَ اللهِ) أي من عذابه
الصفحه ٢٩٦ : الدنيا بشدة
إقبال الآخرة (إِلى رَبِّكَ
يَوْمَئِذٍ الْمَساقُ) (٣٠) أي السوق ، وهذا يدل على العامل في إذا
الصفحه ٣٧١ : (مَرْضِيَّةً) (٢٨) عند الله بعملك ، أي جامعة بين الوصفين وهما حالان ، ويقال لها في
القيامة (فَادْخُلِي فِي
الصفحه ٣٨١ : مَنْ أَعْطى) حق الله (وَاتَّقى) (٥) الله (وَصَدَّقَ
بِالْحُسْنى) (٦) أي بلا إله إلا الله في الموضعين
الصفحه ٤٠٦ : البينة وهو النبي صلىاللهعليهوسلم (يَتْلُوا صُحُفاً
مُطَهَّرَةً) (٢) من الباطل (فِيها كُتُبٌ) أحكام