الصفحه ١٧٨ :
مَنْ
هاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حاجَةً) حسدا (مِمَّا أُوتُوا) أي آتى النبي
الصفحه ٢٠٩ :
الآدمي أحسن الأشكال (وَإِلَيْهِ
الْمَصِيرُ) (٣) (يَعْلَمُ ما فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٢٨٧ : نار يصعد فيه ثم يهوي أبدا (إِنَّهُ فَكَّرَ) فيما يقول في القرآن الذي سمعه من النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٦٧ :
خاتمة نسأل الله حسنها
في آداب تتعلق بالقرآن
____________________________________
منها : أن
الصفحه ٥ : في الدنيا (جَهَنَّمُ وَلا يُغْنِي عَنْهُمْ ما
كَسَبُوا) من المال والفعال (شَيْئاً وَلا مَا
اتَّخَذُوا
الصفحه ٤٥ :
بِاللهِ
ظَنَّ السَّوْءِ) بفتح السين وضمها في المواضع الثلاثة ، ظنوا أنه لا
ينصر محمدا
الصفحه ٦٧ :
بالفساق منهم فلا إثم فيه في نحو ما يظهر منهم (وَلا تَجَسَّسُوا) حذف منه إحدى التاءين ، لا تتبعوا
الصفحه ٨٤ :
قَبْلَ
ذلِكَ) أي دخولهم الجنة (مُحْسِنِينَ) (١٦) في الدنيا (كانُوا قَلِيلاً مِنَ
اللَّيْلِ ما
الصفحه ٩٠ :
لِيَعْبُدُونِ) (٥٦) ولا ينافي ذلك عدم عبادة الكافرين لأن الغاية لا يلزم وجودها ، كما في
قولك
الصفحه ١٣٧ : الثانية بدل من الأولى (وَكُنْتُمْ) في القيامة (أَزْواجاً) أصنافا (ثَلاثَةً) (٧) (فَأَصْحابُ
الْمَيْمَنَةِ
الصفحه ١٤٣ : ) فيه إدغام التاء الثانية في الأصل في الذال (أَفَرَأَيْتُمْ ما تَحْرُثُونَ) (٦٣) تثيرون الأرض وتلقون
الصفحه ٢٠٤ : أَجْسامُهُمْ) لجمالها (وَإِنْ يَقُولُوا
تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ) لفصاحته (كَأَنَّهُمْ) من عظم أجسامهم في ترك
الصفحه ٢١٤ :
فيه لتفسيره صلىاللهعليهوسلم بذلك ، رواه الشيخان (وَأَحْصُوا
الْعِدَّةَ) احفظوها لتراجعوا قبل
الصفحه ٢٣١ :
لغيرهنّ (مِنْ تَفاوُتٍ) تباين وعدم تناسب (فَارْجِعِ الْبَصَرَ) أعده إلى السماء (هَلْ تَرى) فيها
الصفحه ٣٦٢ : ) (٨) حسنة (لِسَعْيِها) في الدنيا (راضِيَةٌ) (٩) في الآخرة لما رأت ثوابه (فِي جَنَّةٍ عالِيَةٍ) (١٠) حسا