الصفحه ٦٩ : (لَمْ تُؤْمِنُوا
وَلكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنا) انقدنا ظاهرا (وَلَمَّا) أي لم (يَدْخُلِ الْإِيمانُ
فِي
الصفحه ٢١٩ : وكثير من القرى (عَتَتْ) عصت يعني أهلها (عَنْ أَمْرِ رَبِّها
وَرُسُلِهِ فَحاسَبْناها) في الآخرة وإن لم
الصفحه ١٠٦ : اللهُ
بِها) أي بعبادتها (مِنْ سُلْطانٍ) حجة وبرهان (إِنْ) ما (يَتَّبِعُونَ) في عبادتها (إِلَّا الظَّنَّ
الصفحه ٣٥٨ : من باب قعد ، وهذا مثل ضربه الله للكفار ، بذهاب الدنيا بعد
نضارتها. قوله : (أَحْوى)
نعت لثغاء ، وهو ما
الصفحه ٤٤٠ :
فيها من الدلالة على توديع الدنيا ، واتفق الصحابة على أن هذه السورة دلت على نعي
رسول الله
الصفحه ٣٧٦ : الإشارة تكريما لهم بأنهم حاضرون عنده ، في مقام قربه وكرامته ،
فذكرهم بما يشار به للبعيد ، تعظيما لهم
الصفحه ١٤٩ :
فِي
سِتَّةِ أَيَّامٍ) من أيام الدنيا أولها الأحد ، وآخرها الجمعة (ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ
الصفحه ٣٤١ : : هو
مكان في السماء السابعة تحت العرش (وَما أَدْراكَ) أعلمك (ما عِلِّيُّونَ) (١٩) ما كتاب عليين هو
الصفحه ٢٦٦ : تمام خلق الإنسان
، والنظر في خلقه يوجب الإيمان بخالقه (أَلَمْ تَرَوْا) تنظروا (كَيْفَ خَلَقَ اللهُ
الصفحه ٢٤٦ :
والجزاء ، يقال : كشفت الحرب عن ساق إذا اشتد الأمر فيها (وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ) امتحانا
الصفحه ٣٠٣ : (وَيُسْقَوْنَ فِيها كَأْساً) أي خمرا (كانَ مِزاجُها) ما تمزج به (زَنْجَبِيلاً) (١٧) (عَيْناً) بدل من زنجبيلا
الصفحه ٣ : الرَّحِيمِ حم) (١) الله أعلم بمراده به (تَنْزِيلُ الْكِتابِ) القرآن مبتدأ (مِنَ اللهِ) خبره (الْعَزِيزِ) في
الصفحه ١٣٣ :
(فِيهِما مِنْ كُلِّ
فاكِهَةٍ) في الدنيا ، أو كل ما يتفكه به (زَوْجانِ) (٥٢) نوعان رطب ويابس
الصفحه ١٩٦ : على الإيمان (بِاللهِ وَرَسُولِهِ
وَتُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذلِكُمْ
الصفحه ٤٥٠ :
وأحد بدل منه ، أو خبر ثان (اللهُ الصَّمَدُ) (٢) مبتدأ وخبر ، أي المقصود في الحوائج على الدوام