الصفحه ١٦ : أو أسلم وغفار. قوله : (أي في حقهم) أشار بذلك إلى أن اللام
بمعنى في ، ويصح أن تبقى على بابها. قوله
الصفحه ٢٤٨ :
(وَلا تَكُنْ كَصاحِبِ
الْحُوتِ) في الضجر والعجلة ، وهو يونس عليهالسلام (إِذْ نادى) دعا ربه
الصفحه ٣٣٨ : نزلت هذه السورة انتهوا ، فهم أوفى الناس
كيلا إلى يومهم هذا ، وقال جماعة : نزلت في رجل يعرف بأبي جهينة
الصفحه ٦٥ : لَعَلَّكُمْ
تُرْحَمُونَ) (١٠) (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ) الآية ، نزلت في وفد تميم حين سخروا
الصفحه ٣١٨ : بينهما. قوله : (تنشط أرواح المؤمنين) بفتح أوله وكسر ثانيه من باب ضرب
، يقال : نشط في عمله خف وأسرع فيه
الصفحه ٧٣ : بعض (رِزْقاً لِلْعِبادِ) مفعول له (وَأَحْيَيْنا بِهِ
بَلْدَةً مَيْتاً) يستوي فيه المذكر والمؤنث
الصفحه ٢٠٢ :
(وَتَرَكُوكَ) في الخطبة (قائِماً قُلْ ما
عِنْدَ اللهِ) من الثواب (خَيْرٌ) للذين آمنوا (مِنَ
الصفحه ٣٩٨ : يستحقه (أَرَأَيْتَ) في مواضعها الثلاثة للتعجب (الَّذِي يَنْهى) (٩) هو أبو جهل (عَبْداً) هو النبي
الصفحه ٤٠٨ : ،
وقال محمد بن الفضل : الروح والراحة في الرضا واليقين ، والرضا باب الله الأعظم
ومحل استرواح العابدين
الصفحه ٤١٣ : (فَوَسَطْنَ بِهِ) بالنقع (جَمْعاً) (٥) من العدوّ أي صرن وسطه ، وعطف الفعل على الاسم لأنه في تأويل الفعل أي
الصفحه ٤١٩ : للثاني ، و (ثُمَ)
على بابها من المهلة ، وهذا قول علي بن أبي طالب ، والحكمة في حذف متعلق العلم من
الأفعال
الصفحه ٤٣٣ : (عَلى طَعامِ
الْمِسْكِينِ) (٣) أي إطعامه ، نزلت في العاص بن
____________________________________
بسم
الصفحه ١٩٢ : أم عطية : لما قدم المدينة ،
جمع نساء الأنصار في بيت ، ثم أرسل إلينا عمر بن الخطاب على الباب ، فسلم
الصفحه ٢٥٠ : الرَّحِيمِ الْحَاقَّةُ) (١) القيامة التي يحق فيها ما أنكر من البعث والحساب والجزاء ، أو المظهرة
لذلك (مَا
الصفحه ٢٧١ : أَحَداً)
هذه الجملة سادة مسد مفعولي الظن ، والمسألة من باب التنازع ، اعمل الثاني واضمر
في الأول وحذف. قوله