الصفحه ٢٢٢ : بالكفارة المذكورة في سورة المائدة ، ومن الأيمان
تحريم الأمة ، وهل كفّر صلىاللهعليهوسلم؟ قال مقاتل : أعتق
الصفحه ٣٤٣ :
آمَنُوا
مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ) (٣٤) (عَلَى الْأَرائِكِ) في الجنة (يَنْظُرُونَ) (٣٥) من
الصفحه ١٣١ : ) عن ذنبه ، ويسألون في وقت آخر (فَوَ رَبِّكَ
لَنَسْئَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ) والجان هنا وفيما سيأتي
الصفحه ٣٢٣ : (يَوْمَ يَتَذَكَّرُ
الْإِنْسانُ) بدل من إذا (ما سَعى) (٣٥) في الدنيا من خير وشر (وَبُرِّزَتِ) أظهرت
الصفحه ٤٤٧ : مَسَدٍ) قيل : إنها في الدنيا كانت تحتطب في حبل من ليف تجعله
في عنقها ، فبينما هي ذات يوم حاملة للحزمة
الصفحه ١٢٥ : كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ)
وقوله عقبها (فَبِأَيِّ
آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ)
ولا شك أنهما آيتان
الصفحه ٣٢٠ : أحياء بعد ما كانوا ببطنها أمواتا (هَلْ أَتاكَ) يا محمد (حَدِيثُ مُوسى) (١٥) عامل في (إِذْ ناداهُ
الصفحه ٩ : يَوْمِ
الْقِيامَةِ لا رَيْبَ) شك (فِيهِ وَلكِنَّ
أَكْثَرَ النَّاسِ) وهم القائلون ما ذكر (لا يَعْلَمُونَ
الصفحه ١٣ : الرَّحِيمِ حم) (١) الله أعلم بمراده به (تَنْزِيلُ الْكِتابِ) القرآن مبتدأ (مِنَ اللهِ) خبره (الْعَزِيزِ) في
الصفحه ٢٨٥ :
____________________________________
قوله : (وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ) (عن النجاسة) أي لأن طهارة الثياب ، شرط في صحة الصلاة ، لا تصح إلا بها
الصفحه ٣٠٥ : تطع أحدهما أيا كان فيما دعاك إليه من إثم أو كفر (وَاذْكُرِ اسْمَ
رَبِّكَ) في الصلاة (بُكْرَةً
الصفحه ٤٤٦ : )
لما ورد : «أنها تحمل يوم القيامة حزمة من حطب النار ، كما كانت تحمل الحطب في
الدنيا». قوله : (والسعدان
الصفحه ١٩١ : يفعل في الجاهلية من وأد البنات ، أي
____________________________________
إلى الكفار
مهرها ، وكان
الصفحه ٤٠٩ : الرّحمن الرّحيم
سورة الزلزلة مكية أو
مدنية
وهي تسع آيات
أي في قول ابن مسعود وعطاء وجابر ،
وقوله
الصفحه ٢٣٨ : اقطار
الأرض ، ومنخاراه في البحر ، فهو يتنفس كل يوم نفسا فإذا تنفس مد البحر ، وإذا رد
نفسه جزر البحر