الصفحه ٢٣٢ : (وَلِلَّذِينَ
كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ) (٦) هي (إِذا أُلْقُوا فِيها
سَمِعُوا
الصفحه ٢٧٨ : تتحرك
حتى يسري عنه. وقالت عائشة : ولقد رأيته ينزل عليه الوحي في اليوم الشديد البرد
فيفصم عنه ، وإن جبينه
الصفحه ٢٢٩ : ، شفعت لرجل يوم القيامة ،
فأخرجته من النار وأدخلته الجنة ، وهي سورة تبارك». ومنها «إذا وضع الميت في قبره
الصفحه ٦٠ :
____________________________________
الصلاة ، فإنما
هو لحم عجله لأهله ، ليس من النسك في شيء ، وما ورد عن عائشة أنه في النهي عن صوم
يوم الشك
الصفحه ١١٩ : لهم ووعدا له. قوله : (أي في الآخرة) هذا أحد قولين في تفسير الغد ، وقيل :
المراد به يوم نزول العذاب
الصفحه ٣٤٠ : ) (١٤) من المعاصي فهو كالصدأ (كَلَّا) حقا (إِنَّهُمْ عَنْ
رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ) يوم القيامة
الصفحه ٤١٦ : مَوازِينُهُ)
تفصيل لأحوال الناس في ذلك اليوم ، والمراد بالموازين الموزونات ، أي الأعمال التي
توزن. قوله : (بأن
الصفحه ١٠٥ : الله تعالى يقدر أن ينعتها من حسنها ، فأوحى إلي ما أوحى ،
ففرض علي خمسين صلاة في كل يوم وليلة» وقيل
الصفحه ٢٤٢ :
يشعر بهم المساكين فلا يعطونهم منها ما كان أبوهم يتصدق به عليهم منها (وَلا يَسْتَثْنُونَ) (١٨) في
الصفحه ٢٧٠ : (فَآمَنَّا بِهِ
وَلَنْ نُشْرِكَ) بعد اليوم (بِرَبِّنا أَحَداً) (٢) (وَأَنَّهُ) الضمير للشأن فيه وفي الموضعين
الصفحه ٣٣١ :
الأولى ، فالأحياء يشاهدون ذلك ، لما روي عن أبي بن كعب قال : ست آيات من قبل يوم
القيامة ، بينما الناس في
الصفحه ٣٤٥ : إِنَّكَ كادِحٌ) جاهد في عملك (إِلى) لقاء (رَبِّكَ) وهو الموت (كَدْحاً فَمُلاقِيهِ) (٦) أي ملاق عملك
الصفحه ٤٨ : أيام. قوله : (وقيل
فارس والروم) أي والداعي لهم عمر بن الخطاب ، وقيل : إن ذلك في هوازن وغطفان يوم
حنين
الصفحه ٣٠٢ : ) ألبسوه (مُتَّكِئِينَ) حال من مرفوع أدخلوها المقدر (فِيها عَلَى الْأَرائِكِ) السرور في الحجال (لا يَرَوْنَ
الصفحه ١٩٥ : مسمى في السماء
به ، الثالث : لأن حمده لله ، سابق على حمد الخلق له في الدنيا ويوم القيامة ،
فحمده قبل