الصفحه ٧ :
حسدا له (إِنَّ رَبَّكَ
يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ
الصفحه ٩٣ : الرَّحِيمِ وَالطُّورِ) (١) أي الجبل الذي كلم الله عليه موسى (وَكِتابٍ مَسْطُورٍ) (٢) (فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ
الصفحه ١٤٢ :
هيمان للذكر وهيمى للأنثى كعطشان وعطشى (هذا نُزُلُهُمْ) ما أعد لهم (يَوْمَ الدِّينِ) (٥٦) يوم
الصفحه ٤٦٣ :
لأنه لا ملك ظاهرا فيه لأحد إلا الله تعالى بدليل لمن الملك اليوم لله ومن
قرأ مالك فمعناه مالك
الصفحه ١٧٩ : ) (٩) (وَالَّذِينَ جاؤُ
مِنْ بَعْدِهِمْ) من المهاجرين والأنصار إلى يوم القيامة (يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا
الصفحه ٣١٦ : )
مع جر (رَبِّ.)
قوله : (أي الخلق) أي من أهل السماوات والأرض ، لغلبة الجلال في ذلك اليوم ، فلا
يقدر أحد
الصفحه ٣٤٢ : المؤمنين (حافِظِينَ) (٣٣) لهم أو لأعمالهم حتى يردوهم إلى مصالحهم (فَالْيَوْمَ) أي يوم القيامة (الَّذِينَ
الصفحه ٣٥٥ :
على بعثه (يَوْمَ تُبْلَى) تختبر وتكشف (السَّرائِرُ) (٩) ضمائر القلوب في العقائد والنيات (فَما
الصفحه ٣٢٨ : (لَكُمْ وَلِأَنْعامِكُمْ) (٣٢) تقدم فيها أيضا (فَإِذا جاءَتِ
الصَّاخَّةُ) (٣٣) النفخة الثانية (يَوْمَ
الصفحه ٣٧٠ : الصخر وانشقت الأنهار ،
فبينما الخلائق يمرجون في تلك الأرض البيضاء التي ذكرها الله حيث يقول : (يَوْمَ
الصفحه ١٥٣ : الدوائر (وَارْتَبْتُمْ) شككتم في دين الإسلام (وَغَرَّتْكُمُ
الْأَمانِيُ) الأطماع (حَتَّى جاءَ أَمْرُ
اللهِ
الصفحه ٧١ : مدينة إلا وفيها عرق من عروقي ، فإذا أراد الله
أن يزلزل مدينة أمرني فحركت عرقي ذلك ، فتزلزلت تلك الأرض
الصفحه ٢٧٥ :
حال مقدرة ، والمعنى : يدخلونها مقدرا خلودهم (فِيها أَبَداً) (٢٣) (حَتَّى إِذا رَأَوْا) حتى
الصفحه ٢٧ : ، أو المعنى موصل من عمل به وآمن إلى الدرجات العلى ، لما ورد :
يقال له : اقرأ وارق ويؤنسه في قبره
الصفحه ٩١ :
إن أخرتهم إلى يوم القيامة (فَوَيْلٌ) شدّة عذاب (لِلَّذِينَ كَفَرُوا
مِنْ) في (يَوْمِهِمُ الَّذِي