الصفحه ١٤١ : : (إِنَّ
الْأَوَّلِينَ)
الخ ، رد لإنكارهم واستبعادهم. قوله : (لوقت) (يَوْمٍ)
أي فيه وضمن الجمع معنى السوق
الصفحه ٢٨٢ : عليه خمس صلوات في كل يوم وليلة ، فقال الأعرابي : هل
علي غيرها يا رسول الله؟ قال صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣١٩ : ، وجواب هذه الأقسام محذوف
أي لتبعثن يا كفار مكة وهو عامل في (يَوْمَ تَرْجُفُ
الرَّاجِفَةُ) (٦) النفخة
الصفحه ٢٩٥ : الفعلين (وَتَذَرُونَ
الْآخِرَةَ) (٢١) فلا يعملون لها (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ) أي في يوم القيامة (ناضِرَةٌ) (٢٢
الصفحه ٢١ : تَعْبُدُوا إِلَّا اللهَ) وجملة وقد خلت معترضة (إِنِّي أَخافُ
عَلَيْكُمْ) إن عبدتم غير الله (عَذابَ يَوْمٍ
الصفحه ١١٦ : الدَّاعِ
يَقُولُ الْكافِرُونَ) منهم (هذا يَوْمٌ عَسِرٌ) (٨) أي صعب على الكافرين كما في المدثر (يَوْمٌ
الصفحه ١٣٠ : يقال لهما في الدنيا ، وقيل : يقال لهما هذا يوم القيامة
لما ورد : إذا كان يوم القيامة ، أمر الله السما
الصفحه ٧٨ : سلام أي سلموا وادخلوا (ذلِكَ) اليوم الذي حصل فيه الدخول (يَوْمُ الْخُلُودِ) (٣٤) الدوام في الجنة
الصفحه ٢٤١ : ولا ولده». وورد : «أن أولاد الزنا ، يحشرون
يوم القيامة في صورة القردة والخنازير». وورد : «لا تزال أمتي
الصفحه ٣٠ : الجنة ومنهم
إلى النار (وَالَّذِينَ قُتِلُوا) وفي قراءة قاتلوا ، الآية نزلت يوم أحد ، وقد فشا في
المسلمين
الصفحه ٦٨ : إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى)
اختلف في سبب نزول هذه الآية ، فقال ابن عباس : لما كان يوم فتح
الصفحه ١٢٣ : الْمُجْرِمِينَ
فِي ضَلالٍ) هلاك بالقتل في الدنيا (وَسُعُرٍ) (٤٧) نار مسعرة بالتشديد أي مهيجة في الآخر (يَوْمَ
الصفحه ٣١٣ : ، وقيل لا واحد له. قوله : (إِنَّ
يَوْمَ الْفَصْلِ)
الخ. كلام مستأنف واقع في جواب سؤال مقدر تقديره : ما
الصفحه ١٦٥ :
لكل مسكين مدّ من غالب قوت البلد (ذلِكَ) أي التخفيف في الكفارة (لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ
الصفحه ١٨٦ : العذاب في
الآخرة (يَوْمَ الْقِيامَةِ
يَفْصِلُ) بالبناء للمفعول والفاعل (بَيْنَكُمْ) وبينهم فتكونون في