الصفحه ٥٥ : صَدَقَ اللهُ رَسُولَهُ
الرُّؤْيا بِالْحَقِ) رأى رسول الله صلىاللهعليهوسلم في النوم عام الحديبية قبل
الصفحه ٣٦٣ : ووحدانيته ، وصدرت بالإبل
لأنهم أشد ملابسة لها من غيرها ، وقوله سطحت ظاهر في أن الأرض سطح وعليه علماء
الشرع
الصفحه ٣٠١ : ) شديدا في ذلك (فَوَقاهُمُ اللهُ
شَرَّ ذلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ) أعطاهم (نَضْرَةً) حسنا وإضاءة في
الصفحه ٥٤ :
(لِيُدْخِلَ اللهُ فِي
رَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ) كالمؤمنين المذكورين (لَوْ تَزَيَّلُوا) تميزوا عن
الصفحه ١٢٢ : هي ، أي الواقعة التي يكون فيها ذلك
، فلما كان يوم بدر ، ورأيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يلبس الدرع
الصفحه ٣٢٤ :
يَرَوْنَها لَمْ يَلْبَثُوا) في قبورهم (إِلَّا عَشِيَّةً
أَوْ ضُحاها) (٤٦) أي عشية يوم أو بكرته وصح إضافة
الصفحه ١٣٤ : هاتين الجنتين أهل اليمين ، وهم دون الخائفين مقام
ربهم في المنزلة ، وهذا على حد ما يأتي في سورة الواقعة
الصفحه ٤٥٥ : عشرة آية ، عدة العقد والإبر الحاصلين
في السحر. قوله : (قُلْ
أَعُوذُ)
أي أتحصن ، والأمر للنبي
الصفحه ١٩٧ : أَنْصارُ
اللهِ) والحواريون أصفياء عيسى ، وهم أول من آمن به وكانوا
اثني عشر رجلا ، من الحور وهو البياض
الصفحه ٨٣ : متى مجيئه ، وجوابهم يجيء (يَوْمَ هُمْ عَلَى
النَّارِ يُفْتَنُونَ) (١٣) أي يعذبون فيها ، ويقال لهم حين
الصفحه ٢٤٥ : البدر صحوا ليس فيها سحاب؟ قالوا : لا يا رسول الله ، قال : فما
تضارون في رؤية الله تعالى يوم القيامة
الصفحه ١٩٩ : في زمنه ، بل هي عامة لهم ولغيرهم إلى
يوم القيامة ، وما تقدم في الأميين من قوله : (يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ
الصفحه ٢٥ : إشارة لبعض ما يحصل في يوم البعث من الأهوال ، إثر بيان إثباته وتقرره.
قوله : (يقال لهم) قدره إشارة إلى أن
الصفحه ٤١٤ : جملتين ، والتقدير : يوم إذا بعثر ما في القبور وحصل ما في الصدور وهو يوم
القيامة. قوله : (وقت ما ذكر) أي
الصفحه ١٧١ :
الصديق ، دعا ابنه يوم بدر للبراز وقال : يا رسول الله دعني أكن في الرغلة الأولى
، فقال له رسول الله