الصفحه ٣٨٤ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة الضّحى
مكيّة
وآياتها إحدى عشرة
ولما نزلت كبر
الصفحه ٢٨٠ : تتحصنون من عذاب يوم
(يَجْعَلُ الْوِلْدانَ
شِيباً) (١٧) جمع أشيب لشدة هوله وهو يوم القيامة ، والأصل في شين
الصفحه ٢٥١ : بالريح ، فلما أمسوا في اليوم الثامن
ماتوا ، فاحتملهم الريح فألقتهم في البحر. قوله : (وفي قراءة) أي وهي
الصفحه ١٢٠ : شيئا في البئر ، ويومها يكتفون بلبنها.
قوله : (فَنادَوْا
صاحِبَهُمْ)
مرتب على محذوف قدره بقوله
الصفحه ٣٣٧ :
(إِنَّ الْأَبْرارَ) المؤمنين الصادقين في إيمانهم (لَفِي نَعِيمٍ) (١٣) جنة (وَإِنَّ الْفُجَّارَ
الصفحه ٣١٠ : القيامة (يَوْمُ لا
يَنْطِقُونَ) (٣٥) فيه بشيء (وَلا يُؤْذَنُ لَهُمْ) في العذر (فَيَعْتَذِرُونَ) (٣٦) عطف
الصفحه ١١٨ : وقع موقعه وقد بيّنه بقوله (إِنَّا أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ رِيحاً
صَرْصَراً) أي شديد الصوت (فِي يَوْمِ
الصفحه ٧٧ : في النار. قوله : (في ذلك) أي في ذلك اليوم ،
فاسم الإشارة عائد على يوم الحساب. قوله : (لا ظلم اليوم
الصفحه ٩٤ : (تَمُورُ السَّماءُ
مَوْراً) (٩) تتحرك وتدور (وَتَسِيرُ الْجِبالُ
سَيْراً) (١٠) تصير هباء منثورا وذلك في يوم
الصفحه ٢٤٤ : قبلها ، وهذا أحد قولين ، والآخر
أن الظرف متعلق بيأتوا ، والمعنى : فليأتوا بشركائهم في ذلك اليوم ، تنفعهم
الصفحه ٣٧٩ :
رَسُولُ
اللهِ) صالح (ناقَةَ اللهِ) أي ذروها (وَسُقْياها) (١٣) شربها في يومها ، وكان لها يوم ولهم
الصفحه ٢٠ :
(طَيِّباتِكُمْ) باشتغالكم بلذتكم (فِي حَياتِكُمُ
الدُّنْيا وَاسْتَمْتَعْتُمْ) تمتعتم (بِها فَالْيَوْمَ
تُجْزَوْنَ
الصفحه ٤٦٢ : في الدنيا ،
ففيها الملك ظاهر لكثير من الناس ، فتحصل أن الوصف بالملكية ثابت أزلا ، وظهوره
يكون يوم
الصفحه ٣١ : فالمناسب للمفسر أن يقدر الخبر بعد الفاء. قوله
: (أي هلاكا وخيبة لهم) هذان قولان من عشرة أقوال في معنى التعس
الصفحه ٤٠٧ : فيها عشر مرات ، كما أفاده بعض المفسرين.
قوله : (تَجْرِي
مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ)
أي الأربعة : الخمر