الصفحه ٣٢٨ : ،
والجمع بين ذلك وبين النهي التنزيهي يقتضي ان يكون تطبيق الطبيعي الواجب على هذه
الحصة في نظر الشارع مرجوحا
الصفحه ٣٦٦ :
الثاني فواضح ، واما على الأول فلفرض انه متمكن من الإتيان بالصلاة التامة
الاجزاء والشرائط ، ومعه
الصفحه ٤١٩ : ذكرنا غير مرة انه
لا طريق لنا إلى إحراز ملاكات الأحكام مع قطع النّظر عن ثبوتها ، فاذن من أين يعلم
الفقيه
الصفحه ٦٢ :
القاعدة هل هو وجوب الإتيان بالموقت في خارج الوقت إذا فات في الوقت اختياراً أو
لعذر أم لا مع قطع النّظر عن
الصفحه ٧٧ : الحبوبية عنها ، وعلى هذا فتكون عباداته مشروعة لا محالة
فالنتيجة انه مع قطع النّظر عن تلك الروايات يمكن
الصفحه ١٥٥ :
تشمل المخالفة بالإطلاق أيضاً ، فاذن لا يكون هذا الإطلاق حجة في نفسه مع قطع
النّظر عن المعارضة في مقابل
الصفحه ٢٣١ :
التزاحم مطلقاً على وجهة نظر شيخنا الأستاذ (قده) وفيما إذا لم تكن مندوحة في
البين على وجهة نظرنا. وعليه فلا
الصفحه ٢٣٦ : وجهة نظره (قده) أيضاً ، ببيان ان قصد الملاك انما يكون مقربا
فيما إذا لم يكن مزاحماً بشيء ، ولا سيما إذا
الصفحه ٤٣٠ :
مع النصب
٣٢٣
على تقدير
تماميته لا ينطبق على المقام
٢٩٠
نتائج البحث
عدة
الصفحه ٣٦٠ :
نظر شيخنا الأستاذ (قده) فلا تجوز الصلاة فيها مع التمكن من الإتيان بها في خارج
الدار ، والوجه فيه ما
الصفحه ٢٢٧ :
الموافقة. وقد ظهر بما ذكرناه وجه حكم الأصحاب بصحة الصلاة في الدار
المغصوبة مع النسيان أو الجهل
الصفحه ٢٩٦ : لا طريق لنا
إلى معرفة ملاكات الأحكام مع قطع النّظر عن ثبوتها ، فاذن لا يمكن الحكم بصحته من
هذه
الصفحه ٣٦٥ : مشروعية هذه الصلاة أعني الصلاة مع الإيماء منوطة
بعدم تمكن المكلف من إدراك الصلاة في الوقت في خارج الأرض
الصفحه ١٧ : ء
مع قطع النّظر عن مشخصاته بحيث لو تمكن المكلف من إيجاده في الخارج بدون أي مشخص
وأوجده لسقط الأمر وحصل
الصفحه ٢٢٥ : يكون معجزا له عن امتثال الآخر
، لفرض انه مع الجهل به قادر على امتثاله والمفروض انه مع القدرة عليه فعلي