الصفحه ٢٢٦ :
محيط الدائرة ، وذلك عند دخول عشرة مياتير من الدخان للبلد ، يتحرك موري
الدائرة الثانية (١) درجة
الصفحه ١٨٢ :
واحد حدبتان فوق ظهره
، بينهما من أعلاهما نحو ذراع. ثم نعامة تجر كروصة ، ثم فرسين قصيري القامة قيل
الصفحه ٢٠٢ :
شطابتان من شعر على هيئة الشيطة التي يمسح بها الملف ، وهما أكبر بكثير ،
ويجعل كل واحد برأس عصا
الصفحه ٢٢٣ :
من معادن أجناس آخرين. ووجدنا ثلاثة بيوت معدة عندهم لحرق ذلك الفاخر ،
لكننا وجدنا الخدمة في بيت
الصفحه ٢٤٠ :
من العينة المختصرة ، في الوقت التي لم يظهر (١) بعد حينئذ أرخص منها ، ثمانية عشر ريالا ، وهناك
الصفحه ٢٩٤ :
ثم نزلنا منها
فخرجنا في ذلك الرياض المتقدم ذكره ، ووجدنا في بعض حياضه صور عبيد ، أجسام واقفة
عراة
الصفحه ٣٤٩ :
دار المرضى بها
ورجع على
العادة في ذلك ، ثم طلب من الباشدور الخروج إلى دار (١) السبيطار ، أي
الصفحه ١٠٤ : مولانا ـ أيده الله ـ هذا الباشدور ومن معه ، وذكر المدن
التي دخلنا إليها من بر الروم وغيرها ومدة الإقامة
الصفحه ١٢٧ :
فوقها سبنية من البرنتق الأبيض ، بترييش محيط بها. وفوق هذا الكنابي كسوة
من الكمخة أيضا ممسوكة من
الصفحه ٢١٦ :
صغيرا تم عمله ، وهو
من مدافع الجر (١)
منصوبا على كريطته ، وطوله بخزنته نحو ذراع ونصفه ، وقطر
الصفحه ٢٣٢ :
ريفيت ، وفي آخر حناجير وسبائل ، وفيه مهمازان مفضضان ، وخلخال فضة من عمل
الغرب ، وكميات عمل سوس
الصفحه ٢٣٥ :
بعضها لما له في ذلك من الأغراض ، وسقا ووضعا ، فوقف أولا في مدينة لوفاير (١) في الساعة العاشرة
الصفحه ٢٣٧ : ، وفي الثامنة شوالي وموائد أيضا
بالملف الأخضر ، وفيها كناش يضع فيه خط يده من يدخل ذلك المحل من ملوك
الصفحه ٣٤٣ :
أعلاها بقناطر وقيسى في بعض المواضع لا غير ، بحيث يمكن للإنسان الطواف
بجميعها ، وينتقل من تربيعة
الصفحه ٣٨٦ :
وصغيرة ، وطباسي كؤوس الأتاي على نواعير يديرونها بأيديهم ، ومنهم من
يديرها بأرجلهم على الكيفية