الصفحه ٤١٨ : . ـ تألثف تفسير الرؤيا لابن
سيرين حسن. ـ كتاب ابن معشر الفلكي. ـ النصف الثاني من كشف الغمة للشعراني. ـ تبصرة
الصفحه ٢٤٨ :
من التخليطة (١) التي ببيت النار بقضيب ، ويخرجه فتنحدر منه التخليطة
نازلة إلى أسفل كقضيب الحلوا
الصفحه ٣٤٤ : منها طلب من الباشدور بواسطة الترجمان ، التاجر القائم بصنع
تلك الموائد من المرمر ليرى كيفية النقش
الصفحه ٣٨٢ :
تلك المدجة من الحرير ، فإذا مرت عليه مثلا ساعة واحدة وهو مرسل بداخل
الصندوق يعرفون كم نقص بسبب
الصفحه ١٨٥ :
بعض أوصاف دور السكة
وفي يوم
الاثنين السادس والعشرين (١) من جمادى الأولى (٢) المذكور توجهنا إلى
الصفحه ٢٧٥ : ، كذلك النوار قريبة التساوي والازدحام ، حتى أنهم يجعلون
في الحياض توريقا من الألوان يملأون ما بينها
الصفحه ٣٤٠ :
الدخول إلى دار المهندسين والفلكيين
وفي يوم
الأربعاء الخامس والعشرين (١) منه أي رجب ، توجهنا
الصفحه ٣٥٣ : مبنية ومحيط بها دربوز من حديد بقربه شوالي عديدة. فخرجنا من القبة إلى
الدربوز وجلسنا على الشوالي وأشرفنا
الصفحه ١٨٨ :
من تلك الجعبة تخطفه حديدة أخرى رأسها مستدير ، بقدر نصف دور الريال ،
وتجذبه إلى محل آخر ، فيسقط في
الصفحه ٢٤٤ :
كثيرة (١). وأخبرنا أن هذه الدار صير عليها في بنائها وإقامتها
ثلاثون مليونا من الريال ، وأن صاحبها
الصفحه ٢٥٧ : يفهم من العربية ما تيسر ، فقربنا لموضع جلوسنا ، فجلسنا وجلس عن يميني وجلس
الباشدور قبالتنا ، / وعن
الصفحه ٢٦٢ :
وينحدر إلى الأرض شيئا فشيئا ، وهو واقف على متن جدار مرتفع على الأرض
بأزيد من القامة. ثم يدخلها
الصفحه ٢٩٣ :
القبوان هما سقفها ، وكل ذلك من البلار الغليظ ، بحيث جعل ألواحا ممسوكة بين
قضبان الحديد كما تمسك
الصفحه ١٨٤ :
يخصهما ، يأويان إليهما ليلا ، وبينهما وبين غيرهما حائل من الحديد والسلك
، بحيث لا يدخل عليهما
الصفحه ٢١٣ : رؤوسها كالحربات مذهبة ، وهي متقاربة بين كل قضيبين أقل
من نصف شبر ، وقضبان أخر ممتدة مقاطعة لها ، قد أحكم