الصفحه ١١٠ : عنه ما كان يتوهمه
بتأخيرنا حسبما ذلك مضى وفرط ، ووجدناه نازلا بقبة الدويرة المذكورة ، وفيها قبالة
الصفحه ٩٠ : ذلك ، ومن
المقارنات اللطيفة التي أوردها حول طرق زراعة العنب أو الكرمة في كل من المغرب
وإيطاليا عند
الصفحه ٨٥ : البانكة وضرب السكة»
قصد إطلاعهم على ما وصلوا إليه من تقنية ميكانيكية لضرب الليبرة الأنجليزية ، وهذا
يدخل
الصفحه ٣٤٧ : المستندات الخرافية أن تأسيسها كان عام ٧٥٣
ق. م ، وربما اشتق اسمها من» روميلوس» أول الملوك على ما تزعم
الصفحه ٢٧٧ : للسجون بأوربا لم يقض معها بالمرة على النظام الذي كان سائدا من قبل ،
وذلك خشية إضعاف هيبة القانون فاحتفظ
الصفحه ٢٥٣ : على ورقة من المعدن ، وبنزوله عليها
ينزل الماء من المعدة في ذلك الكأس ، فإذا رفع انقطع الماء. ثم الآلة
الصفحه ٦٧ :
العمران
المدن الحديثة (١) التي اكتشفها الجعيدي لأول مرة في حياته ، لا تمت بصلة
إلى المدن
الصفحه ٣٦٧ : الناس ، والسجان (٢) يقبض لهم أجرتهم ولا يدفع لهم إلا ما يتوقفون عليه من
النزر القليل. وعند خروجهم
الصفحه ١٧٣ : المزمع
تقديمها بالإضافة إلى كوب الماء ، السكين عن يمين الطبق ، والشوكة على اليسار ،
وتوضع المناديل بشكل
الصفحه ٢٦١ : بالماء ، ودوران الجعبة ليلا يسقط منه
شيء ، ثم يدخلها لبيت النار ولا زال على ذلك العمل حتى يعلق برأس
الصفحه ٤٤ : يطلب منه إصدار توصيات
إلى وزيره المفوض بطنجة للمساعدة على تتميم المذاكرة هنا. والثانية (٣) إلى الحاجب
الصفحه ١٥٨ : المسابقة في المرة الثانية إلى أن وصلوا إلى العلامة ، فكان ما بين
صدورهم عنها ورجوعهم إليها مقدار عشر دقائق
الصفحه ٤٥٨ : ، ٢٦ ،
٤٩ ، ٥٠ ، ٧٠ ، ٨٠ ، ٨١ ، ١٠٦ ، ١٩٢ ، ١٩٣ ، ٢٣٣ ، ٣٦٦
مضان :
٣٣٣ ، ٣٣٥ ،
٣٩١
الصفحه ١٥٥ :
ذلك الكتاب الشريف (١) ، إلتفت إلى صاحب السر المذكور ، فناولته له باصطلاح ما
تقدم ، فأخذه من يدي
الصفحه ٣٨٢ :
إلى النواعير الأخر ، تمر على قضبان رقاق من البلار معكوفة الرؤوس كهيئة رأس
البريمة الصغيرة ، وبقرب