الصفحه ١١٤ : (٢)
للركوب فيها عاجلا أو لا بد من مقامها شيئا ما؟
فأجاب / ١٧ /
على لسانه ترجمانه (٣) ، أمر هذه الفركاطة
الصفحه ٤٠١ : بيده للوداع على حسب عرفهم ، وحيث قرب الباشدور إلى
البر أخرجت المدافع القانونية من أبراج طنجة ، وعند
الصفحه ٣٧٣ : الذي يرمون فيه الإشارة ، فمر البابور بنا على
أرضين مربعة ليس فيها إلا الربيع الأخضر لسريان الماء في
الصفحه ٩٩ : زال لواء عدله المنشور إلى
يوم النشور. بادر أهل المودة من الروم (٢) بالنهوض والقدوم (٣) ، على هذا
الصفحه ٤١١ : اللغوية ، وصياغاته النظمية التي هي أقرب ما تكون إلى النثر منها
إلى الشعر ، وذلك لخلوها ـ في الغالب ـ من
الصفحه ٣٩٣ : ، فامتنع من
قبولها منه وتركه عنده في حكاية يطول ذكرها على حسب ما ذكره لنا ،
__________________
(١) بعد
الصفحه ٧٥ :
من النساء والرجال ،
ينشرون القالب الكبير من السكر ...» نظرا لحاجة سوق العمل التي تحتاج إلى المزيد
الصفحه ٧١ : المجتمع المغربي والإسلامي على العموم ، لا من حيث
الشكل أو المضمون ، وقد انعكس هذا على سلوك أعضا
الصفحه ١٠٩ :
الفن الدالة (١) على السعادة الكبرى له في هذه الوجهة المباركة ، ولا
يقال أن خروجه من حضرة فاس كان
الصفحه ٣٣٠ :
ما نظرت إلا
بناظر عيني
لا بقلبي لا
بضوء المرآة
لا تقل أن
الحكم يجري على
الصفحه ٤٢٧ : زمانية. والثلث ٢٠ د ، والربع ١٥ د
والقسم ٥ د.
ـ سامته : قابله ووازاه.
ـ سبنية : خرقة من حرير ونحوه
الصفحه ١٦٤ :
ذو عفاف وكرم
وهي من نور
حسنها
نقتبس محو
الظلام
قلت جد لي
بوصال
الصفحه ٣٩١ : ، فأخبرني
أنه ورد الخبر في السلك بقبض (١) واحد من السراق في مدينة مضان ، وبيده بعض المال ما
يزيد على
الصفحه ٣٣٥ : ثلاثين دقيقة ، ومنها ما هو أقل من ذلك ، وتارة يتلاقى بابوران تحت تلك
الجبال فيمر كل على طريقه /٢٨٧/ فتحدث
الصفحه ٢٦٦ :
بغبرة بيضاء مع الماء ، يباشرن ذلك بأيديهن ، ثم رجعنا إلى مدينة بروكصلا.
وفي يوم الثلاثاء الثامن